وفقًا للنص المقدم، هناك عشرة قراءات صحيحة للقرآن الكريم تم توارثها وتقبلها المسلمون عبر التاريخ. هذه القراءات هي نافعة، وعبد الله بن كثير، وأبو عمرو، وابن عامر، وعاصم بن أبي النجود، وحمزة بن حبيب الزيات، والكسائي، وأبي جعفر يزيد بن القعقاع، ويعقوب بن إسحاق الحضرمي، وخلف بن هشام البزار. كل قارئ له راويان يقومان بتوصيل طريقة القراءة الخاصة به بشكل صحيح ومتسلسل إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
هذه القراءات تعتبر “صحاح” لأنها مرتبة وفق نظام محدد يسمى “القراءة”، والذي يشير إلى اختيار الإمام لقواعد معينة لقراءة آيات القرآن الكريم بناءً على ما تلقاه مباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم. بينما تشير “الرواية” إلى نقل الراوي لطريقة قراءة الإمام دون تغيير أو إضافة. أما “الطريق”، فهو مصطلح يستخدم للإشارة إلى السلسلة التي يتبعها الناقل عند نقل الرواية من أحد الرواة. وبالتالي فإن حفظ وضبط هذه الروايات يتم عبر عملية مستمرة من التعليم والتتلمذ منذ الصحابة رضوان الله عليهم الذين أخذوا القرآن مباشراً من النبي صلى الله عليه وسلم وحتى يومنا هذا
إقرأ أيضا:قبائل بني هلال بمنطقة الشاوية بالمغرب- يقول الله تعالى في سورة ق \«... وأحيينا به بلدة ميتا كذلك الخروج \» السؤال : لماذا لماذا عبر بالتأني
- يوجد الآن في الإنترنت مواقع تجعل وجهك كشخصية كرتونية - أي أنك أنت تضع الرأس والأنف .. الخ - فما حكم
- أبناء المطلقة الذين يعيشون معها، وهي المسئولة عن أمورهم، فأبوهم لا ينفق عليهم، بما يكفيهم، فهل يجب ع
- Barry Town United F.C.
- ما الحكم الشرعي في مثل هذه الجملة عندما يراد بها المخلوق (من لدن صاحب الجلالة المعظم)؟