وفقًا للنص المقدم، هناك عشرة قراءات صحيحة للقرآن الكريم تم توارثها وتقبلها المسلمون عبر التاريخ. هذه القراءات هي نافعة، وعبد الله بن كثير، وأبو عمرو، وابن عامر، وعاصم بن أبي النجود، وحمزة بن حبيب الزيات، والكسائي، وأبي جعفر يزيد بن القعقاع، ويعقوب بن إسحاق الحضرمي، وخلف بن هشام البزار. كل قارئ له راويان يقومان بتوصيل طريقة القراءة الخاصة به بشكل صحيح ومتسلسل إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
هذه القراءات تعتبر “صحاح” لأنها مرتبة وفق نظام محدد يسمى “القراءة”، والذي يشير إلى اختيار الإمام لقواعد معينة لقراءة آيات القرآن الكريم بناءً على ما تلقاه مباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم. بينما تشير “الرواية” إلى نقل الراوي لطريقة قراءة الإمام دون تغيير أو إضافة. أما “الطريق”، فهو مصطلح يستخدم للإشارة إلى السلسلة التي يتبعها الناقل عند نقل الرواية من أحد الرواة. وبالتالي فإن حفظ وضبط هذه الروايات يتم عبر عملية مستمرة من التعليم والتتلمذ منذ الصحابة رضوان الله عليهم الذين أخذوا القرآن مباشراً من النبي صلى الله عليه وسلم وحتى يومنا هذا
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- هناك كلام منتشر في النت ووسائل الإعلام، أريد -جزاكم الله خيرًا- تأكيده لي إن كان يجوز أو لا يجوز. (ر
- Vendenheim
- لدي فيلا عملت لها ترميما، ومنذ بداية تاريخ الترميم نويت أن أبيعها وأستثمر المال في مشروع تجاري ومضى
- أنا شاب غير محصن، ارتكبت الكبائر، أسأل الله أن يغفر لي. أرجوك يا شيخ ساعدني، أنا زنيت بامرأة، وقد حم
- أريد أن أسأل سؤالا يخص شروط التوبة : قد علمنا أن من شروطها إصلاح ذات البين ورد المظالم إلى أهلها، إذ