وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الذبح لدفع العين ليس جائزًا في الإسلام. يوضح النص أن الذبح الجائز هو ما كان تقرّباً لله تعالى فقط، أما ما ذُبح لغير وجه الله، مثل دفع العين أو الجن، فهو ليس كفراً ولكنه قد يؤدي إلى الشرك الأصغر. الشرك الأصغر يحدث عندما يضع العبد سبباً لما لم يذكر الله أنه سبب، مثل الاعتقاد بأن الذبح يدفع العين. ومع ذلك، فإن الشرك الأكبر يحدث عندما يتم الذبح تعظيماً وتقرّباً لسوى الله، وهو خروج من ملّة الإسلام إلى الكفر. لذلك، لا يُعتبر الذبح لدفع العين حلاً شرعيًا في الإسلام. بدلاً من ذلك، يرشد النص إلى طرق شرعية لعلاج الإصابة بالعين، مثل المواظبة على الطاعات والعبادات، قراءة الرقية الشرعية، واللجوء إلى الله من البأس والشدّة.
إقرأ أيضا:معركة بلاط الشهداء..حين وقف الغافقي على عتبات باريسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي أخ موظف له أربعة أبناء يدرسون. ويسكن منزلا على وجه التسويغ. دخله ضعيف وعليه ديون متراكمة.فهل يجوز
- أعمل في مختبر طبي في الغرب، حيث أبحث في الحامض النووي عن بعض الأمراض الخطيرة، ومرة أو مرتين تأتيني ع
- إما بروكويل كليست: أولى السباحات البريطانيات دوليًا في القرن العشرين
- يرجى التكرم بالإجابة على سؤالي حسب ما جاء في الكتاب والسنة المطهرة وعن سلف هذه الأمة: كنت في مقبرة ل
- شخص وقع في الردة، فحزن لهذا اﻷمر، وقرر بنفسه أنه لن يرجع لهذا اﻷمر حتى الموت، ثم تشهد للدخول في الإس