وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الذبح لدفع العين ليس جائزًا في الإسلام. يوضح النص أن الذبح الجائز هو ما كان تقرّباً لله تعالى فقط، أما ما ذُبح لغير وجه الله، مثل دفع العين أو الجن، فهو ليس كفراً ولكنه قد يؤدي إلى الشرك الأصغر. الشرك الأصغر يحدث عندما يضع العبد سبباً لما لم يذكر الله أنه سبب، مثل الاعتقاد بأن الذبح يدفع العين. ومع ذلك، فإن الشرك الأكبر يحدث عندما يتم الذبح تعظيماً وتقرّباً لسوى الله، وهو خروج من ملّة الإسلام إلى الكفر. لذلك، لا يُعتبر الذبح لدفع العين حلاً شرعيًا في الإسلام. بدلاً من ذلك، يرشد النص إلى طرق شرعية لعلاج الإصابة بالعين، مثل المواظبة على الطاعات والعبادات، قراءة الرقية الشرعية، واللجوء إلى الله من البأس والشدّة.
إقرأ أيضا:كتاب تلوث البيئة: مصادره وأنواعهمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أليس للموت سكرات كما أسمع، فكيف يموت الذين يتعرضون للسكتة القلبية حيث أبي رحمه الله كان يتحدث هو وأم
- عمري أربعون عامًا ولم يعقّ عني والدي، فقررت الآن أن أعق عن نفسي، فهل يجوز أن أجمع بين نية العقيقة ون
- أرى بعض الناس يصلّون النوافل يوم الجمعة منذ دخولهم المسجد حتى صعود الخطيب على المنبر، فهل ورد ذلك في
- وقف بالأمس زميل إماما للمصلين وكان الهاتف الجوال في جيبه مفتوحا رغم أنني في السابق كتبت لافتة على با
- هل قول: «إن الله لا يحده زمان ولا مكان» صحيح؟ ولو كان صحيحًا، فما معنى أن الله لا يحده مكان؟ وكيف نج