في النص المقدم، يتم تسليط الضوء على عدة أعمال محددة في الشريعة الإسلامية والتي تؤدي إلى تضاعف الحسنات والأجور. أولاً، التوبة والإقلاع عن الذنوب تعد من الأعمال ذات الثواب المضاعف؛ حيث يعوض الله العبد بأجر توبته بالإضافة إلى حسنات جديدة عوضاً عن سيئاته القديمة. ثانياً، إمهال المدين والمعروف باسم “الإنظار”، والذي يعني الصبر على عدم المطالبة المستعجلة للدين من شخص معسر، يحصل فيه الشخص على أجر مضاعف يصل إلى ضعفين عند حلول وقت الدين.
كما يشير النص إلى أهمية السنن الحسنة، أي نشر وتطبيق الأمور الطيبة والمستمدة من التعاليم الإسلامية، مما يؤدي إلى تكرار الأجر لكل فرد شارك في ذلك العمل الخيري. علاوة على ذلك، هناك مجموعة من الأعمال الجيدة التي تستمر فيها الأجور حتى بعد وفاة الفرد، بما في ذلك التعليم، وحفر الآبار، وبناء المساجد وغيرها. أخيراً، يناقش النص حالة الرغبة الصادقة لدى الأفراد الذين يرغبون في امتلاك ثروة كبيرة لتوزيعها في سبيل الخير، رغم عدم وجود تلك الثروة فعلياً لديهم؛ لأن نواياهم الصافية تعتبر مساوية لأفعال الأشخاص الأكثر ثراءً ممن يقومون
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّبَّانْ- لدي وظيفة ومرتب قار، وأبواب الحرام ـ من الرشوة والزور ـ تحيط بي، لكنني والحمد لله راض بما قسم لله لي
- إذا أدرك المصاب بسلس البول ركعة أو أكثر من صلاة الظهر مثلًا قبل دخول وقت العصر فهل يعتبر بذلك مدركًا
- هل يوجد أربعين يوماً حدادا على الميت وكلمة حداد، فهل هي كلمة جاهلية أم مسيحية؟
- هل يجب أن يكون كل اكتشاف علمي أثبت بتجارب علمية له دليل في الكتاب والسنة، وإذا لم يوجد هذا الدليل فإ
- كيف يكون لي قلب أبيض، وماذا أفعل؟