في الإسلام، يشير مصطلح “أصحاب الفروض” إلى الأفراد الذين حدد لهم القرآن الكريم نصيب محدد من تركة الشخص المتوفي. هؤلاء الأشخاص لديهم حقوق ميراث ثابتة غير قابلة للتغيير حسب الأحكام الشرعية. وفقًا للنص، هناك اثنا عشر فردًا ينتمون لهذه الفئة، منهم زوج وزوجة (فرضان سببيان) لعلاقتهم بالمتوفي وليس لقرابتهم منه، وتسع حالات أخرى تعتمد على القرابة النسبية. تشمل هذه الحالات الأب والأم، الجد لأب والجدة الصحيحة، البنت وبنت الابن حتى لو انحدروا عن طريق أبناء الذكور، بالإضافة إلى الاخت الشقيقة والشقيقة لأب وأم وأخي الأم.
يتم تحديد حصص هؤلاء الأفراد بشكل دقيق في القرآن الكريم. مثلاً، نصف التركة يمكن أن يحصل عليه خمسة أفراد تحت ظروف مختلفة مثل حالة المرأة بدون أولاد ذكور أو بناتهن دون وجود أخوين مشاركين. كذلك، ثلثي التركة قد تكون لبنات عدة بشرط عدم وجود أخوة ذكر يعصبنها. أما ثلث التركة فهو حق الأم عندما لا يوجد ولد ورثته أو أكثر من أخ واحد فقط. أيضاً، الإخوة الأشقاء أو الأشقاء لأم يتشاركون بثلاثة أثمان إذا كانوا عددهم اثنين أو أكثر.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة – جدل بسبب كتاب مدرسي يتضمن درسا في التقبيل لتلاميذ الإبتدائي في المغرببالإضافة لذلك، فإن الرباعية هي
- كأشباح، إلى الأبد
- إخواني في مركزالفتوى أرجو مساعدتي في حل مشكلتي وجزاكم الله خيرا على هذا الجميل. أنا أبلغ من العمر 19
- اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يوفقكم ويجعل هذا في ميزان حسناتكم، والسؤال: عندي مبلغ من المال ب
- أنا فتاة في 15 من عمري، عندما بلغت لم أكن أعرف الكثير عن أحكام الطهارة، فكنت أترك الصلاة أحيانا في أ
- دخلت العقد الرابع من عمري وفاتتني صلوات كثيرة منذ فرضها علي لغاية وصولي لهذا العمر، وأعتقد بأنني تجا