في نقاش نشره بدرية بن عطية على منصات التواصل الاجتماعي، طرحت قضية دور التعبئة بالصور والفيديوهات في تشكيل اختلاف الرأي العام. بينما رأى فريد الدين البدوي أن هذه الوسائط ليست المصدر الأساسي للاختلاف – فهو أمر قائم بالفعل – إلا أنها تستخدم كأدوات لإظهاره وتعزيزه. ومع ذلك، فقد حذر من الاستخدام السلبي لهذه الأدوات لنشر المعلومات الخاطئة أو زيادة الانقسامات.
نذير البوعزاوي اتفق جزئياً مع وجهة النظر السابقة، مؤكداً أن الصور والفيديوهات ليست فقط وسائل ولكنها أيضاً تجسيد لما يوجد فعلياً. فهي تبرز النزاعات وتساهم في تشكيل الآراء الجماعية. أما بالنسبة لشريفة بن عبد المالك وعلاء الدين اليعقوبي، فقد اعتبرا أن الآراء الجماعية نتيجة لعوامل أكثر تعقيداً منها الثقافة والاقتصاد والتاريخ والبيئة، وأن الصور والفيديوهات ليست السبب الرئيسي لها.
إقرأ أيضا:كتاب مفاهيم أساسية في الفيزياء: من الكون حتى الكواركاتربيع الفهري اقترح نظرة وسطى، حيث أكد أن الصور والفيديوهات تُستخدم لتوضيح وتحسين فهم القضايا الحالية والمجتمعات المتنوعة. وبالتالي فإن النقاش يدور حول مدى تأثيرات هذه الوسائل في تشكيل وجهات نظر جماعية ودورها في توسيع الهوة بين
- أنا طالب عمري 17 سنة، آخذ دروس تقوية حاليًّا، لكن مشكلتي مع مدرساتي المنفتحات، فهنّ يضحكن كثيرًا بصو
- قناة أراي تي في
- Jeff Zients
- عندي عمة شقيقة لوالدي, ووالدي وعمي أشقاء عمتي, وهم أكبر منها سنًا, وعمتي تقوم بزيارة عمي من وقت لآخر
- أنا أقيم في بريطانيا تحديدا في مدينة تسمى: جلاسكو. في الشمال. بفضل الله الجالية المسلمة في اتساع هنا