تناول نقاشٌ مثير حول الواقع بين النظرية والتطبيق في مجالات مختلفة، حيث سلطت مجموعة من الخبراء الضوء على وجود فجوة كبيرة بين المبادئ النظرية وأساليب التنفيذ العملية. وقد ركز زيدون الرشيدي بشكل خاص على هذا الموضوع، موضحاً أن هذه الفجوة ليست مجرد نتيجة لنقص تحديد الأهداف وإخلاصها، ولكنها أيضًا انعكاس لوجود مشاكل أخلاقية وسياسية جذرية تحتاج إلى مراجعة قيم المجتمع الأساسية. ودعا إلى تحديث المناهج الدراسية والوسائل الإعلامية لتوجيه الوعي العام نحو مسؤوليات الأفراد، مؤكدًا على أنه بدون التزام شامل عبر جميع المستويات الاجتماعية، فإن أي إصلاح حقيقي سيكون مستحيلاً.
وتبع ذلك اتفاق عدد كبير من المشاركين الآخرين مثل أزهري بن القاضي وعبد العظيم السمان ونوال الرشيدي، الذين شددوا بدورهم على حاجة تصميم هياكل عمل عملية تترجم تلك المبادئ إلى سياسات فعلية قابلة للتطبيق. واقترحت بعض الآراء دمج التكنولوجيا في تدريب المستشارين واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمواجهة الاستغلال الثقافي المحتمل كمفاتيح محتملة للتنمية؛ ومع ذلك، فقد تم التأكيد أيضًا على دور الوعي الأخلاقي والمسؤولية الشخصية كركيزتين
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرة- لقد ارتفع عدد الفتيات العانسات في عائلتي بشكل كبير وأعلم أنه قسمة ونصيب، ولكن هل يوجد سبب آخر؟.
- أنا رجل وعمري 15 سنة، في السابق كنت لا أصلي ولا أصوم، وعندما جاء رمضان الحمدلله كنت أصلي كل فرض وأصو
- هل تجوز قراءة القرآن لعدة أيام؛ لحل مشكلة ما، أم يجب الاستمرار؟
- قبل أن أدخل في الصلاة أنوي في قلبي: نويت أن أصلي ركعتين صلاة الفجر مع الجماعة طاعة لله وطاعة لرسوله،
- أم الأرض