تناول نقاشٌ حواريٌّ موضوع “إطار مرجعي مفتوح جديد مقابل الأطر الضيقة التي تحدد مسارات التفكير”، حيث طرح المشاركون أفكارًا متنوعة حول تأثير هذه الإطارات المرجعية على عملية التفكير والإبداع. رأى البعض مثل لطفي الدين القبائلي أن الأطر الضيقة تقيّد الخيال والتفكير المجرد، مما يؤدي إلى حالة من الجمود الفكري. ومن جهتها، اعتبرت زهرة العماري النقض والغموض جزءًا أساسياً من التجربة الإنسانية، وهو ما يعكس تنوع وجهات النظر في هذا السياق.
كما أثارت مشاركات أخرى تساؤلات مهمة بشأن طبيعة هذه الأطر المقيدة لمسارات التفكير. هل يمكن فعلاً تغيير الوضع الراهن دون مساءلة الذات حول شرعية تلك الأطر التي نعتمد عليها؟ تطرح خولة بوزرارة وفريدة التونسي مثلاً هذا الاستفسار الاستراتيجي. وبالتالي، فإن جوهر المناقشة يدور حول ضرورة إعادة النظر في كيفية تشكيل عقولنا وإطلاق العنان لإمكانياتنا الإبداعية عبر تبني إطار أكثر انفتاحاً وديناميكية.
إقرأ أيضا:رسالة لكل من يحارب اللغة العربية- أقوم بتدريس طلاب معي في البيت، ولعملية التدريس أقوم بالاستعانة بامتحانات سابقة، أقوم بتنزيلها من موق
- أعمل مهندسة أعمال مدنية، وزوجي يريد مني أن أترك العمل؛ لأنه حرام، طالما أننا لسنا بحاجة إلى المال، ف
- ما سبب جزم الفعل «نبغ»في سورة الكهف في قوله تعالى :ذلك ما كنا نبغ" ؟
- هل يجوز صبغ غرة الرأس فقط التي يكثر فيها الشيب وليس الرأس كاملاً بصبغة سوداء، فأفيدونا جزاكم الله خي
- هل أخذ العمولة على بيع العملة حلال أم حرام؟ مع العلم أني اتفقت مع الصرافة أني أتيت لها بعميل - وهو ش