تناول نقاشٌ حواريٌّ موضوع “إطار مرجعي مفتوح جديد مقابل الأطر الضيقة التي تحدد مسارات التفكير”، حيث طرح المشاركون أفكارًا متنوعة حول تأثير هذه الإطارات المرجعية على عملية التفكير والإبداع. رأى البعض مثل لطفي الدين القبائلي أن الأطر الضيقة تقيّد الخيال والتفكير المجرد، مما يؤدي إلى حالة من الجمود الفكري. ومن جهتها، اعتبرت زهرة العماري النقض والغموض جزءًا أساسياً من التجربة الإنسانية، وهو ما يعكس تنوع وجهات النظر في هذا السياق.
كما أثارت مشاركات أخرى تساؤلات مهمة بشأن طبيعة هذه الأطر المقيدة لمسارات التفكير. هل يمكن فعلاً تغيير الوضع الراهن دون مساءلة الذات حول شرعية تلك الأطر التي نعتمد عليها؟ تطرح خولة بوزرارة وفريدة التونسي مثلاً هذا الاستفسار الاستراتيجي. وبالتالي، فإن جوهر المناقشة يدور حول ضرورة إعادة النظر في كيفية تشكيل عقولنا وإطلاق العنان لإمكانياتنا الإبداعية عبر تبني إطار أكثر انفتاحاً وديناميكية.
إقرأ أيضا:نماذج طلب تدريب جاهزة بالعربية- زعيم المعارضة (جنوب أستراليا)
- ذهبت أمّي لأداء فريضة الحجّ لكنـّها لم تقم بطواف الإفاضة خوفا من الزحام. ولمـّا رجعت إلينا كانت تعتق
- طلقت زوجتي طلقة واحدة، وأثناء الحيضة الثالثة حدث شجار، وكان نص الحوار كالتالي: الزوج: سوف أردك اليوم
- ما حكم الزواج من هندي مسلم ولكن يعتنق ديانة يسمونها ( بهره)؟؟
- أنا اغتبت بعض الناس، وتبت إلى الله، والحمد لله. سؤالي: هل ممكن طلب السماح من الأشخاص الذين اغتبتهم ش