تناولت محادثة “السلطة والإعلام بين الغطاء والأقنعة” موضوع الدور الذي يلعبه الإعلام في تشكيل صورة السلطة أمام الجمهور. أكد المشاركون في النقاش، مثل أمين الدين بن توبة ووداد الجنابي وأحلام الشرقية وعالية العسيري والحمودي، على أن السلطة غالبًا ما تستغل المبادئ والقيم لتحقيق أغراض سياسية وتستعرض نفسها بصورة مشوهة. أبرزت وداد الجنابي دور السلطة في التلاعب بالحقيقة لصالحها، بينما دعت أحلام الشرقية إلى نقد المعلومات بحذر وعدم الاكتفاء برؤية واحدة. ركزت عالية العسيري والحمودي على أهمية الشمولية والتعددية في صياغة الرواية التاريخية لمنع التلاعب بها سياسياً وثقافياً. واتفق جميعهم على اعتبار الإعلام مصدرًا رئيسيًا للمعلومات ولكنه قد يستخدم أيضًا لتهميش الأصوات الضعيفة تحت مظلة سلطة زائفة. وبالتالي، فإن النقاش يدور حول كيفية مواجهة الاستخدام الخاطئ للإعلام من قبل السلطات للسيطرة على الرأي العام وصناعة الحقائق حسب مصلحتها الخاصة.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الثالث موت الأحباب : بين الذكرى والاغتراب- هل تمكن الصلاة بأكثر من نية مثل أداء الفرض وعمارة المساجد؟ وهل يجازى على هذه النوايا؟ وكيف تنوي؟.
- مملكة البوسنة
- أنا أعمل في الخليج، و لي بيت في بلدي مؤجر أعطي أجره كمصروف لأمي، كما أن لي محلا تجاريا و بضاعة شراكة
- أريد شراء سيارة وأثاث بالأقساط عن طريق مؤسسة تمويل تقول إنها تمول بنظام المرابحة الإسلامي، حيث تقوم
- زوجي العاقد علي فقط وقبل الدخول بي تشاجرت معه بالأمس، وأقفلت في وجهه الهاتف، فأرسل لي رسالة عبر الجو