تناول نقاش حول ارتفاع معدلات الفقر وسط النمو الاقتصادي مسألة التفاوت الاقتصادي وعدم العدالة في توزيع الثروة. واتفق المشاركون بشكل عام على أن مشكلة بقاء الفقراء مستمرة ليست بسبب نقص الثروة، ولكن بكيفية توزيعها داخل المجتمع. فقد أظهرت المؤشرات الاقتصادية التقليدية نموًا إجماليًا في إنتاج السلع والخدمات، لكنها لم تأخذ بعين الاعتبار عدم المساواة في توزيع تلك الثروة عبر الطبقات المختلفة للمجتمع. وشدد بعض الحاضرين على دور النظام السياسي والاقتصادي والأفراد في خلق فرص محدودة للطبقة الفقيرة. ولحل هذه المعضلة، اقترحوا التركيز على السياسات التي تسعى لتحقيق العدالة والديمقراطية في الحقوق الاقتصادية، بما يضمن مشاركة الجميع في مكاسب النمو الاقتصادي. بالتالي، يتطلب الأمر تغييرا هيكليا في الأنظمة السياسية والاقتصادية لمعالجة الظلم الاجتماعي والاقتصادي وتحقيق مجتمع أكثر عدلا واستقرارا.
إقرأ أيضا:التعَابِير المَجازِية في اللهجة المغربية وباقي لهجات الشعوب العربية- ورد أن الصحابة ما كانوا يفترقون إلا بعد أن يقرؤوا سورة العصر فهل هذا صحيح وهل هو سنة؟ واستناداً إلى
- صدم أحد أقاربي شخصا بسيارته فمات، نريد أن نعرف قدر الدية الشرعية، مع العلم أن أهل القتيل ليس بيننا و
- Provins
- روى النسائي بسنده عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه قال : مات رجل بالمدينة ممن ولدوا بها ، فصلى عليه
- SM City Olongapo Downtown