تناقش مقالة “العلم الإنساني مقابل العلم التطبيقى: منظور متوازن” موضوع توزيع اهتمام المجتمع بين العلوم الإنسانية والتطبيقية. يسلط المؤلف الضوء على وجهتي نظر مختلفتين لهذه المسألة. يؤكد المؤمن المرابط أن التركيز الحالي على الحلول السريعة لل문제 المعاصرة التي تقودها الشركات والحكومات قد أدت إلى إهمال العلوم الإنسانية، والتي تشمل دراسة العلاقات البشرية والثقافة والدين. ومع ذلك، ترى أسماء العسيري أن هذا الإغفال ليس فقط غير عادل ولكنه أيضا يقوض التقدم الحقيقي للإنسانية. فهي تصر على أهمية توازن هذين المجالين لتعزيز فهم أعمق للسلوك البشري والعلاقات الاجتماعية، وهو أمر بالغ الأهمية لبناء مجتمع مزدهر واستقراره. وبالتالي، فإن المقال يحث على إعادة التفكير في كيفية دعم وتقدير جميع مجالات التعليم لتحقيق تنمية وتعليم شاملين.
إقرأ أيضا:قبائل بني كيل المعقلية بالمنطقة الشرقيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أعمل لمدة 6 سنوات في دولة أوربية وهناك حصلت على عدد من بطاقات الائتمان وقبل أن أقرر ترك هذه البل
- قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: أجرأ الناس، من جاد على من لا يرجو ثوابه. ما معنى هذا الكلام؟ جزاكم ا
- هل أعطي ابن أخي الذي ما زال يدرس من زكاة أموالي؛ لتخليص دينه من بعض أصحابه، علما بأن والده ووالدته أ
- أنا أعمل في برمجة الحاسوب في بنك بغزة وزوجي عاطل عن العمل نظرا للأوضاع الاقتصادية الحالية هنا, أنا ل
- أنا من النوع الذي يغضب بسرعة، غضبت وجلست أصرخ على أمي وأبي على السوق، وهم يعاندون، وأنا أبغي أن أغضب