تسلط نقاشات صاحب المنشور عبد العالي البركاني الضوء على التحديات المتعلقة بتطبيق الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم، خاصة فيما يتعلق بالمهارات الاجتماعية والعاطفية. يوافق غالبية المشاركين على أن الذكاء الاصطناعي يمكنه بالفعل تقديم أدوات متقدمة وزيادة الجانب المعلوماتي والتكنولوجي، لكنه ليس بديلاً للإنسان في تطوير هذه المهارات الأساسية. حيث يُعتبر فهم المشاعر الشخصية والدعم النفسي وتوفير بيئة صحية سليمة نفسياً أموراً تحتاج إلى حس إنساني وعاطفة شخصية لا تستطيع الآلات تقليدها.
وتؤكد العديد من المشاركات أيضاً على ضرورة توازن الاستعانة بالتكنولوجيا مع الاحتفاظ بالعنصر البشري الحيوي في عملية التربية. فالجمع بين الرعاية البشرية والحكمة المنطقية يعد حيوياً لتنشئة أجيال جديدة بشكل صحيح. لذلك، يقترح الخبراء أن يكون دور الذكاء الاصطناعي داعماً وليس بديلاً للدور الإنساني الحاسم في العملية التعليمية. وهذا يعني استخدامه كوسيلة مساعدة لتسهيل التعلم دون المساس بجوهر التجربة التعليمية التي تشمل التواصل الاجتماعي والعاطفي بين الطلاب والمعلمين.
إقرأ أيضا:كيف يمكن تعزيز العربية الفصحى في المغرب؟- أدرس العلم الشرعي عبر النت، ولديّ مقرر لحفظ جزء عم وتبارك، وأجد صعوبة كبيرة في الحفظ. ولديّ مقررات أ
- كيف تطهر الأشياء من النجاسة كالمذي مثل الحيطان والأبواب وما شابه ذلك هل يكفي فيها الجفاف علما أني مو
- ثلاثة أشخاص شركاء ، شخص منه رأس المال وشخصان منهما العمل ، على أن يقسم الربح بينهم بالسوية . شخص منه
- أنا طالبة في المدرسة، وزميلاتي يفعلن أشياء محرمة، فإحداهن تحب أحد لاعبي الكرة الأجانب، وتظل تتحدث
- بعضهم إذا سمع عن شخص يريد أن يشتري عقارًا، قال: أنا عندي لك عقار آخر، أفضل من هذا، وهو عندي مباشرة.