تناول نقاش حاد حول العلاقة المعقدة بين التكنولوجيا والصحة النفسية لدى الناشئة، حيث سلط المشاركون الضوء على ضرورة تحقيق توازن دقيق بين استغلال تكنولوجيات القرن الواحد والعشرين واستبعاد آثارها السلبية المحتملة. أكد بعض الخبراء على حاجتهم لتوعية الجيل الجديد بخطورة الإفراط في التعامل مع الأجهزة الذكية، بينما دعا آخرون إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد شركات الإنترنت لفرض قواعد تنظيمية أقوى للحفاظ على سلامة الأطفال والشباب. وقد شددت مجموعة أخرى من المحاضرين على مسؤولية هذه الشركات ليس فقط تحمل عبء الاضرار ولكن أيضا العمل بنشاط نحو تقديم حلول فعالة لمشكلة إدمان التقنية وعواقبها الصحية الخطيرة. وفي الوقت نفسه، تم التأكيد أيضاً على أهمية التعليم والتوجيه بشأن المخاطر المرتبطة باستخدام التكنولوجيا بكثافة وكيف أنها تؤثر سلباً على الحالة النفسية للأجيال الجديدة. وبالتالي فإن المفتاح يكمن في خلق بيئة رقمية صحية عبر تشجيع الاستخدام البناء لهذه الأدوات وتعزيز السياسات الوقائية المناسبة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحُومَة- هل النور في قوله تعالى: مثله نوره كمشكاة. هو صفة لله عز وجل؟ وكيف نجمع بين ذلك، وبين قوله تعالى:
- التقسيمات الإدارية في غرينلاند
- ما هو حكم ارتكاب ذنب لايستطيع الانسان تركه مع اعترافه بأنه حرام؟
- أنا شاب أبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا، أعاني من مشكلة منذ فترة، وهي كالتالي: أنا شاب شديد الشهوة، ا
- ..زوجتي عند خروجها من البيت تضع بودرة على وجهها بحجة أن وجهها يبدو شاحبا وقد نهيتها عن ذلك عدة مرات.