تناول نقاش حاد حول العلاقة المعقدة بين التكنولوجيا والصحة النفسية لدى الناشئة، حيث سلط المشاركون الضوء على ضرورة تحقيق توازن دقيق بين استغلال تكنولوجيات القرن الواحد والعشرين واستبعاد آثارها السلبية المحتملة. أكد بعض الخبراء على حاجتهم لتوعية الجيل الجديد بخطورة الإفراط في التعامل مع الأجهزة الذكية، بينما دعا آخرون إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد شركات الإنترنت لفرض قواعد تنظيمية أقوى للحفاظ على سلامة الأطفال والشباب. وقد شددت مجموعة أخرى من المحاضرين على مسؤولية هذه الشركات ليس فقط تحمل عبء الاضرار ولكن أيضا العمل بنشاط نحو تقديم حلول فعالة لمشكلة إدمان التقنية وعواقبها الصحية الخطيرة. وفي الوقت نفسه، تم التأكيد أيضاً على أهمية التعليم والتوجيه بشأن المخاطر المرتبطة باستخدام التكنولوجيا بكثافة وكيف أنها تؤثر سلباً على الحالة النفسية للأجيال الجديدة. وبالتالي فإن المفتاح يكمن في خلق بيئة رقمية صحية عبر تشجيع الاستخدام البناء لهذه الأدوات وتعزيز السياسات الوقائية المناسبة.
إقرأ أيضا:الدكتور فريد الأنصاري: العربية دين ولا انتماء بشري لها، بل انتماؤها رباني وتعلمها واجب وليس نافلة- فضيلة الشيخ : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.ما حكم التدواي بالقرآن؟ وما هي الطرق الشرعية في التداو
- أمي امرأة كبيرة ملتزمة والحمد لله لكنها تخرج إلى المناسبات بلبس فوق المرفقين أي ما نسميه نصف الكم، ه
- حصلت على تعيين في الدولة، لأن والدتي كانت تعمل بوزارة العدل، وسوف تحال على المعاش العام القادم، حيث
- أنا امرأة متزوجة، لي 6 سنوات متزوجة، وعندي طفل عمره سنتان. انصحوني ماذا أعمل زوجي من يوم تزوجنا وهو
- هل تصلى صلاة الخسوف والكسوف في البيت؟