في الجنة، وفقًا للنص المقدّم، ستكون المرأة مع زوجها، بل وستكون مع ذريتها من البنين والبنات إذا كانوا من أهل الإسلام. هذا ما يؤكده القرآن الكريم في سورة الطور، حيث يقول الله تعالى: “والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء”. كما يدل على ذلك دعاء الملائكة حملة العرش، حيث يقولون: “ربنا وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم ومَن صلح مِن آبائهم وأزواجهم وذرياتهم إنك أنت العزيز الحكيم”. هذا يعني أن المرأة ستكون في الجنة مع زوجها، وستكون هناك فرصة للقاء مع ذريتها أيضًا. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو لم تتزوج المرأة في الدنيا، فإن الله تعالى سيزوجها ما تقر به عينها في الجنة، مما يدل على أن النعيم في الجنة ليس مقصورًا على الذكور فقط، بل يشمل الإناث أيضًا. وبالتالي، يمكن القول إن المرأة ستكون في الجنة مع زوجها، وستتمتع بنعيم الزواج وغيره من النعم التي وعد الله بها أهل الجنة.
إقرأ أيضا:كتاب المناعة- نحن ثلاث بنات وولد،لأبي زوجة ثانية يعيلها وأختها وابنة أختها أما نحن فأمنا من قامت بتربيتنا وتلبية ج
- أشعر في بعض الأحيان أن فرجي رطب، فيصيبني وسواس أنه خرج مني ودي أو إفرازات، وعندما أمسح المحل في بعض
- أنا فتاة عمري 12 سنة، ولدي صديقة أحبها حبا جما ليس لأنها جميلة أو غنية، بل لطيبة قلبها وأخلاقها، وقر
- أرغب في الزواج من فتاة أحببتها وأحبتني، ولكن أمي تعارض ولا ترغب فيها وترغب بتزويجي من فتاة أخرى، فما
- أنا وافد أعمل في مدينة جدة، وإيماني يزيد وينقص؛ فبعض الأوقات أكون قريبا جدا من الله، ومتحريا لكل الف