في الحديث الشريف الذي رواه مسلم عن أنس رضي الله عنه، يوضح النبي صلى الله عليه وسلم معنى “من صام فله أجر ومن أفطر له أجران”. هذا الحديث يبين أن الأخذ برخصة الفطر في السفر عند المشقة وشدة الحر أفضل من الأخذ بالعزيمة وهو الصوم. في يوم حار، كان بعض الصحابة صائمين بينما أفطر آخرون، فكان الذين أفطروا أكثر نشاطًا وقدرة على العمل، بينما ضعف الصائمون. لذلك، قال النبي صلى الله عليه وسلم “ذهب المفطرون اليوم بالأجر”، مما يدل على أن الفطر في السفر عند الحاجة إليه أفضل، خاصة إذا كان ذلك يساعد على تقوية الجهاد والخدمة. هذا الحديث يبين أن الفطر في السفر ليس فقط مسموحًا به، بل قد يكون أفضل في بعض الحالات، خاصة عندما يكون هناك حاجة إلى القوة والنشاط في أداء الأعمال الجهادية أو الخدمية.
إقرأ أيضا:اغتنم يوتيوب للتعلم وتطوير المهاراتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو الإجابة لأني محتاج إليها بشدة. كان في العورة وسخ صغير أسود، أريد أن أحكه لأزيله، لكن لا أقدر، ف
- أنا سيدة متزوجة وعندي طفلان وسعيدة في بيتي ومع زوجي إلا أن مشكلتي هو أنني وحيدة لأمي بعد طلاقها من أ
- طلقت زوجتي الطلقة الثالثة مقابل الإبراء من مؤخر الصداق، فقال لها المأذون قولي: إنني أبرأتك من مؤخر ا
- قال تعالى: عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً خَيْراً مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ
- حصل أمامي الحدث التالي: جاء شخص يريد أن يشتري عقارا من شخص آخر، وبطبيعة الحال البائع يرغب بسعر عال ج