وفقًا للنص المقدم، فإن أفضل طريقة لتخطي المصلي مسألة سترته وضبط المسافة تعتمد بشكل أساسي على العرف والتقاليد المحلية. حيث يرى بعض الفقهاء أن حكم المرور أمام المصلي يعود إلى ما يعتبره المجتمع “مرورًا حقيقيًا” بين يديه. وبالتالي، فإن ابتعاد الشخص بما يكفي بحيث لا يعد مرورًا حقيقيًا حسب الأعراف والمعايير المجتمعية ينتهي الأمر بحكم الشرعية.
بالإضافة إلى ذلك، هناك اقتراحات محددة لمسافة معينة يمكن اتباعها. فبعض العلماء يقترحون ثلاثة أذرع من موضع وقوف المصلي، بينما يرى آخرون أن المسافة يجب أن تكون تعادل مدخل شاة من موقع سجدته، وهي نفس مسافة السترات القانونية عند عدم توفرها. هذه الاقتراحات مستمدة من استشهادات مثل كلام الصحابي سهل بن سعد وأبو هريرة.
إقرأ أيضا:كتاب الجزيئاتفي النهاية، بغض النظر عن الطريقة المختارة، فإن الهدف الأساسي هو احترام حرمة الصلاة والمصلي قدر المستطاع. سواء كان ذلك بتوفير سترة مناسبة أو الامتثال لأبعاد معلومة، فإن المسلم سيظل بعيدًا عن أي إثم شرعي.
- قرأت لابن القيم أن المعصية تفسد الحب في الدنيا، وتورث العداوة في الآخرة، وأن المعصية تؤدي إلى القطيع
- هل يمكن الاستدلال بحديث روي بسند قوي، أو حديث رواه ثقات؟
- هل كان الإنسان قصيرًا منذ عهد سيدنا آدم، وأخذ بالتدرج بالطول حتى الآن، أم العكس؟ مع ذكر الأدلة من ال
- أنا زوجة مات زوجي عني ولم أكمل من العدة إلا أياماً فهل يجوز لي الخروج لزواج ابنتي ولو وقتاً قليلاً ب
- ما حكم استخدام علامات الترقيم في كتابة المصحف - جزاكم الله الجنة -؟