وفقًا للنص المقدم، فإن حكم التعامل ببطاقة فيزا سامبا يعتبر حرامًا حتى لو كان العميل متأكداً من سداد المبلغ للبنك في الوقت المحدد. السبب الرئيسي لذلك هو أن البنك يقرض العميل مقابل فائدة، وهي قيمة الاشتراك السنوي في الفيزا، بالإضافة إلى فائدة أخرى قد تحصل عند التأخر في السداد. حتى لو كان العميل متأكداً من السداد في الوقت المحدد، فإن هذا لا يغير من حقيقة أن العميل يلتزم بالربا إذا تأخر عن السداد، وهذا التزام محرم. لذلك، يعتبر التعامل بهذه البطاقة حراماً، بغض النظر عن الظروف أو الثقة في السداد في الوقت المحدد. هذا الحكم مستمد من مبدأ تحريم الربا في الإسلام، والذي يشمل جميع أشكال الفوائد والزيادات غير المشروعة في المعاملات المالية.
إقرأ أيضا:أبو زكريا يحيى بن العواممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- العربي: غابة كامبريسيس
- السادة الأعزاء ما هو التقمص الذي يردده الدروز؟ وما الحجة على عدم وجوده في الكتاب والسنة؟
- أولمبوس أوبتار
- أنا شاب أعمل محاسبا فى فندق خمسة نجوم, وأتقدم لخطبة ابنة عمي وهم يعرفون أخلاقي وتديني جيدا وكان ردهم
- توفي والدي رحمه الله وله زوجتان، قبل وفاته تقريبا بسبع سنوات تعرض لجلطة دماغية أثرت على صحته، وفي يو