وفقًا للنص المقدم، فإن حكم التعامل ببطاقة فيزا سامبا يعتبر حرامًا حتى لو كان العميل متأكداً من سداد المبلغ للبنك في الوقت المحدد. السبب الرئيسي لذلك هو أن البنك يقرض العميل مقابل فائدة، وهي قيمة الاشتراك السنوي في الفيزا، بالإضافة إلى فائدة أخرى قد تحصل عند التأخر في السداد. حتى لو كان العميل متأكداً من السداد في الوقت المحدد، فإن هذا لا يغير من حقيقة أن العميل يلتزم بالربا إذا تأخر عن السداد، وهذا التزام محرم. لذلك، يعتبر التعامل بهذه البطاقة حراماً، بغض النظر عن الظروف أو الثقة في السداد في الوقت المحدد. هذا الحكم مستمد من مبدأ تحريم الربا في الإسلام، والذي يشمل جميع أشكال الفوائد والزيادات غير المشروعة في المعاملات المالية.
إقرأ أيضا:قبيلة الخلط او الخلوط من عرب بني المنتفق بمنطقة الغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من أعاد من البداية بعد قراءة الفاتحة أو التشهد الأخير ناسيا، ثم تذكر أو شك ثم تيقن؟ وهل يجب ع
- ذهبت لخِطبة فتاة من والدتها وأخيها، واتّفقت معهم على أن تسافر معي إلى أي مكان -للدارسة، أو العمل-، و
- نحن في العراق والدولة عندنا تصادر أية سيارة تعمل في المواد الممنوعة أي المهربة من الجمارك وصاحب المر
- لقد طلبت فتواكم الكريمة بخصوص السؤال التالي: أنا متزوجة منذ 4 سنوات من رجل خلوق وبعد 4 سنوات قام زوج
- أسرة شبه مفككة تماما فالأم صاحبة كباريه وابنها كان صغيرا ولا يقدر على حل هذا الموضوع وكانت تأتى بنسا