تُعتبر صلاة التراويح سنة نبوية ثابتة، وليست بدعة، وفقًا للنص المقدم. فقد قام النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأصحابه ثلاث ليال، وفي الليلة الرابعة لم يصلّ، معللاً ذلك بقوله “إني خشيت أن تُفرض عليكم”، مما يدل على مشروعية صلاة التراويح. زالت العلة التي منعت النبي صلى الله عليه وسلم من الاستمرار في صلاة التراويح بوفاة الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث زالت خشية فرضيتها. بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، جمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه الناس على صلاة التراويح، وهو خليفة راشد مهدي، مما يؤكد على سنة هذه الصلاة. لذلك، فإن صلاة التراويح هي سنة ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وليست بدعة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المَجْمَرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قلت لزوجتي: «إن أتى يوم وطلبت الطلاق فأنت طالق» وكنت أعلم يقينًا أنها لن تطلبه لحسن معاملتي لها، ثم
- ما هي أصح المستخرجات على الصحيحين؟ وما هي الفوائد من تصنيف المستخرجات؟ وما ضابط الأخذ منها؟ وهل يصح
- ما هو حكم المغتسل بماء طريقة تسخينها حرام، مثلاً الكهرباء المسخنة للماء مسروقة؟
- كتبت على فتاة بعقد رسمي وكنت أعاني من مشكلة إدمان العادة السرية وكي أمتنع قلت امرأتي طالق إن عدت إلي
- رجل غلب على ظنه أنه جامع زوجته من الدبر ولما أخبرها تعصبت واضطربت كثيراً وأقسمت على أن تبلغ أهلها وأ