تُعتبر صلاة التراويح سنة نبوية ثابتة، وليست بدعة، وفقًا للنص المقدم. فقد قام النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأصحابه ثلاث ليال، وفي الليلة الرابعة لم يصلّ، معللاً ذلك بقوله “إني خشيت أن تُفرض عليكم”، مما يدل على مشروعية صلاة التراويح. زالت العلة التي منعت النبي صلى الله عليه وسلم من الاستمرار في صلاة التراويح بوفاة الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث زالت خشية فرضيتها. بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، جمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه الناس على صلاة التراويح، وهو خليفة راشد مهدي، مما يؤكد على سنة هذه الصلاة. لذلك، فإن صلاة التراويح هي سنة ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وليست بدعة.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الرياضيات والمفاهيم الهندسية الأساسيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أقرب مسجد يبعد عن بيتى حوالي350م ولا يوجد به إمام راتب في صلاة الفجر وهناك مجموعة من الأمييين يتنافس
- دخلت عملاً جديداً أستطيع القيام به بـ 20 % من طاقتي، ومعظم الوقت أقوم بقراءة مواضيع دينية ودنيوية دا
- نوفيليو
- وصلني هذا الحديث إلى ايميلي، وبالبحث عنه في موقعكم لم أجده بالرغم من أن الناقل قد أفاد باسم الرواة أ
- قد يطلب مني شخص أن أعطيه صناديق ممتلئة بسلعة ما، فأطلب منه أن يضع السلع في الرفوف ويأخذ الصناديق، فه