فيما يتعلق بحكم التسمية أثناء الوضوء داخل الحمام، هناك رأيان مختلفان بين العلماء. الأول يرى أن التسمية يمكن أن تكون بقلوب المسلمين، كما ذكر الشيخ ابن عثيمين رحمه الله. ومع ذلك، هناك رأي آخر يشدد على أهمية التسمية باللسان، حيث لا يوجد كراهة في ذلك. هذا الرأي الأخير يعتمد على تغليب مشروعية التسمية على كراهة ذكر الله في مكان قضاء الحاجة.
إذا كان مكان الوضوء خارج الحمام، حتى لو كان ملتصقًا به، فإنه يشرع للمتوضئ التلفظ بالتسمية ولا كراهة في هذه الحالة. ومع ذلك، يفضل أن تسمي قبل الدخول للحمام، أو أن تسمي بقلبيك إذا كنت داخل الحمام. في النهاية، يترك الأمر للفرد ليختار الرأي الذي يراه أكثر ملاءمة له، مع العلم أن التسمية هي أمر مستحب وليس واجبًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملايةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد ذهبت أنا وعائلتي من قطر مرورًا بالأراضي السعودية بنية الحج, فدخلنا مكة, ومكثنا بها ليلتين دون أن
- كان لدينا مسجد في داخل الشركة عبارة عن كارفان متنقل وقام صاحب الشركة ببناء مسجد ثابت في مكانه، فهل ب
- توضيح لسؤالي السابق: 2325330 أريد أن أذكر أن زوجي في الطلقة الثانية لم يحلف أن يطلقني بالكلام المعتا
- : أغنية "ووبر ووبر" من برجر كينغ
- قبل أكثر من أربع سنوات كان جوالي مليئًا بالأغاني، وكنت أستمع كثيرًا للأغاني، ولكن منذ سنتين تبت إلى