وفقًا للنص المقدم، فإن صيامك صحيح حتى لو تأخرت في الاغتسال بعد الطهر، سواء كنت حائضًا أو جنبًا. هذا الحكم مستمد من الحديث النبوي الشريف، حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم وهو جنب من غير احتلام. أجمع علماء الدين على صحة صوم الجنب، سواء كان من احتلام أو جماع. إذا طهرت الحائض أو النفساء قبل الفجر، ثم طلع الفجر قبل اغتسالهما، يكون صيامهما صحيحًا ويجب عليهما إتمامه. هذا المذهب هو مذهبنا ومذهب العلماء جميعًا، باستثناء ما روي عن بعض السلف مما لا نعلم صحته. لذلك، إذا كنت قد طهرت قبل الفجر ونويت الصيام، فإن صيامك صحيح حتى لو لم تغتسلي إلا بعد طلوع الفجر.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 3 : خطأ قاتلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : ۞-للميت ورثة من الرجال : (ابن) العدد 1 (أب) (أخ شقي
- سمعت بعض أصدقائي يسخرون من شخص عن طريق تسميته ب(المهدي المنتظر) و ذلك كناية عن أنه يتأخر عنهم و أنهم
- شكرا لكم على جهودكم، لدي سؤال، وليس اعتراضا على حكمة ربنا، بل للفهم، لا أكثر: هناك محرمات كثيرة مثل
- أود الاستفسار عن كيفية الجلد أو الطريقة بالتفصيل التي يتم بها الجلد والأداة هل خيزرانة أو سوط لتطبيق
- سجلت بالسعودة ( أي أستلم راتبا دون أن أعمل) واستلمت رواتبي مقطوعة من الشركة، وعلمت بأن السعودة حرام