وفقًا للنص المقدم، فإن النظر إلى عورة الزوجة لا يبطل الوضوء. تؤكد اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أن الوضوء لا يفسد بمجرد نظر المتوضئ إلى النساء والرجال العراة، بما في ذلك عورته الخاصة. هذا لأن عدم وجود دليل شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء. وبالتالي، يمكن للمسلم أن يمس المصحف أو يصلي حتى لو نظر إلى عورته وهو متوضئ. هذا يعني أن الوضوء يبقى صحيحًا حتى في حالة النظر إلى عورة الزوجة، ولا يتطلب إعادة الوضوء أو الصلاة. هذا الرأي مستند إلى عدم وجود نص شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء، مما يجعل الأصل هو عدم بطلان الوضوء في هذه الحالة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشمَاتةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحببت أن أستفسر عن مشكلة لا أعرف كيف أوضحها لكم وهي: اتهام فتاة لقريبها أنه تعرض لها وتحرش بها جسديا
- بيث غودارد
- عندي إشكال في قول الله تعالى: إنه كان في أهله مسرورا. أقصد: كلنا نعلم أن المعصية، والكفر مجلبة لل
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أريد أن ترشدوني إلى موقع أو ترسلوا لي كتابا عبر الإنترنت حول آداب ا
- سألت إحدى مدرسات الجامعة عن القبلة، لأنه وقت اختبار، ولم أستطع الذهاب لمصلى الجامعة، وصليت حسب تحديد