وفقًا للنص المقدم، فإن النظر إلى عورة الزوجة لا يبطل الوضوء. تؤكد اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أن الوضوء لا يفسد بمجرد نظر المتوضئ إلى النساء والرجال العراة، بما في ذلك عورته الخاصة. هذا لأن عدم وجود دليل شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء. وبالتالي، يمكن للمسلم أن يمس المصحف أو يصلي حتى لو نظر إلى عورته وهو متوضئ. هذا يعني أن الوضوء يبقى صحيحًا حتى في حالة النظر إلى عورة الزوجة، ولا يتطلب إعادة الوضوء أو الصلاة. هذا الرأي مستند إلى عدم وجود نص شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء، مما يجعل الأصل هو عدم بطلان الوضوء في هذه الحالة.
إقرأ أيضا:الأمثال الشعبية في الوطن العربي (مقارنة : التشابه والاختلاف – القصة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي قريب تم طعنه تسع طعنات في أماكن مختلفة من جسده، وهو دون العشرين، بسبب مشادة كلامية بينه وبين أحده
- هل زوج أختي، وزوج بنت عمي، وعم ابن عم والدي، وأخو جدي، من الأرحام الواجب صلتهم؛ بحيث إذا قصرت في ذلك
- ذكرتم في الفتوى رقم: 288607، أن الخوارق جائزة الوقوع عقلاً وشرعاً، ولكنني كنت عندما أرى أموراً في ال
- نعمل في مصانع الغاز بمسيعيد، ونظام العمل شفتات، وقد يصادف دوامنا يوم الجمعة صباحا ولا نستطيع الخروج
- أنا أمين صندوق جمعية خيرية، ما زالت تحت التأسيس، ولها مقر خالٍ، وليس فيه شيء حتى الآن، وغير مستغل، ف