لا يجوز بيع الأبحاث المقتبسة عبر الإنترنت إلى الطلاب الذين يحتاجونها لتقديمها إلى مدرسيهم، وفقًا للنص المقدم. فالأبحاث والمشاريع الدراسية تهدف إلى تنمية مهارات الطلاب وقدراتهم الشخصية، وليس الحصول على درجات أو شهادات بطرق ملتوية. تقديم عمل شخص آخر باعتباره عملاً خاصاً بك يعتبر غشاً وخيانة للأمانة، حتى لو تم نسخ تلك الأبحاث من الإنترنت. الأشخاص الذين يقومون بكتابة هذه الأبحاث لأجل الآخرين هم أيضاً آثمون، سواء فعلوا ذلك بدون مقابل أو بخدمة مادية مقابلة؛ وذلك بسبب مشاركتهم في الغش والتستر على عدم أهلية الشخص للحصول على الدرجة أو الشهادة التي يسعى لها. بالإضافة إلى ذلك، الأموال المحصلة من خلال بيع هذه الأبحاث تعتبر سحت وهي مصدر دخل محرم في الإسلام ولا يمكن شرعاً الانتفاع منها. لذلك، يجب التأكيد على أهمية العمل الجاد والاستقلالية في التعلم، وأن أي مساعدة خارجية يجب أن تبقى ضمن حدود المعايير الأخلاقية والإسلامية.
إقرأ أيضا:فصاحة اللهجة المغربية- ما صحة ما ورد أنَّ الله عز وجل حرم على الأرض أن تشرب الدم، لا سيما وأنّ الأرض بطبيعتها تشرب السوائل؟
- أنا فتاة عمري تسعة عشر عاما، وكلما أكبر يكبر كرهي لوالدي أكثر من وقت ما نحن أطفال، أنا وأختي ما لقين
- قمت بإنشاء جمعية للاكتتاب ضمن نظام الأسهم كما هو معروف.. وأقوم بشراء حاجيات للناس بنظام التقسيط عبر
- يتم خصم مصاريف كشف حساب كل 3 أشهر، فهل يحق لي أن آخذها من الأرباح المضافة على الحساب، وأخرج الباقي م
- منذ مدة طويلة وأنا أقرأ القرآن في الهاتف، واﻵن بعد ما أردت أن أقرأ في القرآن وجدت اختلافًا في بعض اﻵ