كشفت دراسات أحافير الديناصورات وسجل الحفريات عن رحلة مثيرة عبر تاريخ الحياة على الأرض، حيث أظهرت كيف تطور النظام البيئي من أشكال الحياة البدائية إلى مجتمعات متنوعة ومعقدة. يعود تاريخ أولى علامات الحياة إلى نحو مليار سنة مضت عندما ظهرت البكتيريا والميكروبات المعتمدة على الطاقة الشمسية لتصنع طعامها بنفسها. ومع تغير الغلاف الجوي تدريجيًا، تطورت أشكال حياة أبسط وأخف وزنًا وأكثر كفاءة، مثل الأركيون، التي اعتبرت سلفًا للنباتات والحيوانات البرية.
في مرحلة لاحقة، ظهرت الأنواع الإندوميتريتية المعقدة متعددة الخلايا، مما أدى إلى ازدهار الكائنات البحرية الفريدة كالديدان والأصداف والطحالب العملاقة. لكن أحد أهم الاكتشافات كان وجود الديناصورات التي سيطرت على الساحة لمدة طويلة قبل تعرضها لانقراض مفاجئ بسبب حدث كارثي أدى أيضًا إلى زوال العديد من النباتات والثدييات الأخرى. رغم ذلك، نجحت بعض الثدييات الأصغر حجمًا في البقاء والبقاء على قيد الحياة بفضل جهاز المناعة لديها، لتتحول فيما بعد إلى الشكل المسيطر الحالي للحياة – البشر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملايةهذه الرحلة المذهلة تؤ
- امرأة شغلها توليد النساء، هل يجوز لها أن تمس القرآن وتقرأ للتعبد وثوبها فيه نجاسات؟ جزاكم الله خيراً
- توفي رجل وترك ثلاث بنات وولدا وأربع إخوة ووالديه، وترك منزلاً وحقلاً وقدراً من المال وجرايته التي تع
- أمثلة من نسخ القرآن بالقرآن، ونسخ الحديث بالقرآن، والقرآن بالحديث.
- ما الطريقة الصحيحة للتخلّص من الأوراق التي عليها كتابة البسملة، أو بعض الآيات القرآنية، أو اسم الرسو
- من نواقض الإسلام: من لم يكفر المشركين فهو كافر. إذا قال الشخص: أنا لا أكفرهم إلا إذا عرفت أنهم كفار