تسلط أهمية الخشوع في الصلاة الضوء على دورها المحوري في قبول العبادة عند الله تعالى. وفقًا للنص، فإن الخشوع هو روح الصلاة، وهو ما أكد عليه القرآن الكريم في سورة المؤمنون، حيث وصف المؤمنين الخاشعين في صلاتهم بأنهم قد أفلحوا. يشير هذا إلى أن الخشوع هو شرط أساسي لقبول الصلاة، حيث أن نقصانه يؤدي إلى نقصان الأجر والثواب. يوضح النص أن الخشوع يتضمن الإقبال الكامل على الصلاة والطمأنينة فيها، وأن النقر أو عدم الطمأنينة في الركوع والسجود يعتبر نقصانًا للخشوع. لذلك، يجب إعادة الصلاة في حالة عدم الخشوع الكامل. ومع ذلك، فإن بعض الانقطاعات الذهنية أو حالات النسيان لا تبطل الصلاة، بل يجب على المسلم أن يبذل جهدًا للحفاظ على تركيزه وخشوعه طوال الصلاة. من خلال تحقيق حالة اليقظة والخضوع، يمكن للمسلم أن يصل إلى هدف الصلاة الرئيسي، وهو التواصل مع الله بإخلاص وطاعة صادقة. وبالتالي، فإن الخشوع في الصلاة هو مفتاح قبولها عند الله تعالى.
إقرأ أيضا:حَرّش ( الإِغراء بين القوم )- Jack Perry
- أنا من أسرة مكونة من أربعة إخوة، وأربع بنات، وأب، وأم، والمشكلة أنه لم يستطع أي منا الحصول على عمل،
- أنا يا سيدي موظف وشاب تونسي، وأريد إرسال مشروع فلاحي بحكم أن لدى والدي أرضا ومنبعا للماء ومصدرا للكه
- أمي تشتري ملابس باهظة الثمن, يصل سعرها إلى 3 آلاف درهم إماراتي, وعندما نصحتها بأن هذا الشيء لا يجوز؛
- Margouët-Meymes