في السنوات الأخيرة، برزت أهمية النظام الغذائي الصحي في تحقيق العافية النفسية كعامل رئيسي في مجال الصحة العامة. يشير هذا الاتجاه إلى أن الطعام الذي نستهلكه له تأثير مباشر على حالتنا العقلية وسلوكياتنا اليومية. دراسات حديثة تؤكد أن التوازن الدقيق للإندورفين والأكتيوبامينات – وهي مواد كيميائية طبيعية تنتجها أجسامنا – يتأثر بنوعية وكمية المغذيات التي نستهلكها. الأطعمة الغنية بالأوميغا مثل الأسماك الدهنية والمكسرات وبذور الشيا تساعد الجسم على إنتاج هذه المواد الكيميائية، مما يحسن المزاج ويعزز الشعور بالرفاه العام.
بالإضافة إلى ذلك، تلعب بكتيريا الأمعاء دورًا حاسمًا في صحتنا العقلية عبر “محور الأمعاء والدماغ”. البروبيوتيك، المتوفرة بوفرة في الزبادي ومنتجات أخرى، تدعم وظيفة المخ وتعزز الاستقرار النفسي. بالمقابل، اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة المُعالجة والسكر قد يساهم في زيادة مستويات التهابات طويلة المدى، الأمر الذي يرتبط بعدد كبير من المشاكل الصحية بما فيها اضطرابات النوم والوزن ومشاكل القلب.
إقرأ أيضا:الاصل المشرقي لرفات مدينتي الصخيرات وتطوان بالمغربلتطبيق هذه الأف
- اكتشفنا -أنا وزوجتي- أن عمها البالغ من العمر اثنان وثلاثون سنة، ابن بالتبني، وطلبت من زوجتي التأكد:
- ما صحة قول إن من جامع زوجته من ليلته لا يجوز له تغسيل الميت في اليوم التالي حتى بعد طهوره من غسل الج
- أنا أود أن أسألكم عن مشكلة لدي وهي: أنا شاب عمري 24 عاما تغيب والدي منذ ما يقرب من 23 عاما لم أره أب
- هل تجب على العبد طاعة سيده في كل شيء دون حدود؟ وهل يجوز للسيد ضرب العبد؟ ومتى؟ وكيف يكون الضرب؟.
- اعثر على حبك