تناولت الدراسات الفقهية مسألة إيجار الطبيب وحكم الإجارة بالنسبّة وضمان الربح والخسارة، وهي قضية مثيرة للجدل داخل المجتمع الإسلامي. ينقسم الفقهاء حول صحة العقود التي تربط أجر العامل بنسبة من الإيرادات، حيث يرى جمهور الفقهاء أنها غير صحيحة بسبب غموض مقدار الأجر وعدم وضوحه. ومع ذلك، تسمح مدارس فقهية كالحنابلة والمالكية والحنفية بهذه العقود نظراً لتشابهها مع أنظمة زراعية قديمة في الإسلام كالزراعة والمساقاة.
فيما يتعلق بأطباء يعملون مقابل نسبة من دخل عياداتهم بالإضافة لبدلات أخرى، رفضت معظم المدارس الفقهية الجمع بين النسبة الثابتة والمبالغ المالية الأخرى، مؤكدةً على ضرورة الوضوح والشفافية اللازمة في الشريعة الإسلامية. واقترحت حلولاً مثل استبعاد العنصر الآخر (النسبة أو المدفوعات الثابتة) لتحقيق الإنصاف.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بالة التبنوفي سياق راحة الطبيب السنوية، يدعم الرأي العام دفع دفعات شهرية ثابتة خلال فترة الإجازة بدلاً من تعديل هيكل الأجر باستخدام نظام “المنازلنة”، الذي تثار حوله خلافات حول صحته أساساً. هذا النهج يضمن
- قرأت في موقعكم الكريم أن خروج المني من المرأة الثيب إلى ظاهر الفرج ـ وهو ما يظهر عند الجلوس لقضاء ال
- قمت بالحج نيابة عن والدي المريض، وكان هذا الحج على نفقة زوجي، وعندما عدت من الحج عرض علي والدي دفع م
- ماسيوبو (Masseube)
- قال الأستاذ عمر هاشم في حديثه بإذاعة القرآن الكريم في شهر رمضان الحالي بأن الصائم إذا أكل أو شرب سهو
- بخصوص زكاة المال: أنا أخرجها في شعبان كل عام، فكان معي في شعبان الماضي 10000 جنيه مثلا، والآن معي 20