في رحلة استكشافية عبر أعماق الذكاء الاصطناعي، نجد جذوره تمتد إلى أوائل القرن العشرين حين شرع العلماء في محاكاة القدرات الإنسانية كالاستنتاج والتعلم وحل المشاكل بواسطة الحواسيب. كان برنامج “تuring Test” الذي قدمه آلان تورينج علامة فارقة بارزة تؤكد على قدرة الكمبيوتر على تقليد التفكير البشري. ومنذ تلك اللحظة، شهد العالم تقدماً سريعاً في مجالات مثل الشبكات العصبونية الاصطناعية والخوارزميات التعلم الآلي ومعالجة اللغات الطبيعية.
يمكن تصنيف أنظمة الذكاء الاصطناعي إلى ثلاث فئات أساسية: الأول ذاكرة ضعيفة تقوم بمهام محددة فقط، الثاني ذو ذكاء عام قادر على فهم العالم بنفس الطريقة التي يفهم بها الإنسان، وأخيراً الثالث ذو ذكاء خارق تفوق قواه المعرفية أي بشر حي. لكل منها تطبيقات فريدة تتطلب مستويات متفاوتة من القوة الحسابية وفهم عميق للمحيط الخارجي.
إقرأ أيضا:قلوبهم قلوب أعاجم!لقد اجتاح الذكاء الاصطناعي مختلف القطاعات بدءاً من الصحة العامة ووصولاً إلى الأعمال التجارية الغير تقليدية. فهو يُستخدم الآن في التحليل الدقيق لصور الأشعة السينية لمساعدة الأطباء في التش
- WAGR Eca class
- نرى الناس يتنافسون على حمل الميت أثناء سير الجنازه فهل في ذلك ثواب يزيد عن السير في الجنازهوشكرا
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة عنوان المقال إلى اللغة العربية الفصحى كما يلي: "صلصة المعكرونة: تاريخها وأهميتها".
- سؤالي قد لا يكون في طلب فتوى. سؤالي عن شبهة حادثة القرطاس، أو الرزية كما سماها عبد الله بن عباس -رضي
- بالعربية: صندوقيات بولينج بروك (أو يمكن تبسيطه إلى "الصندوقيين")