في رحلة استكشافية عبر أعماق الذكاء الاصطناعي، نجد جذوره تمتد إلى أوائل القرن العشرين حين شرع العلماء في محاكاة القدرات الإنسانية كالاستنتاج والتعلم وحل المشاكل بواسطة الحواسيب. كان برنامج “تuring Test” الذي قدمه آلان تورينج علامة فارقة بارزة تؤكد على قدرة الكمبيوتر على تقليد التفكير البشري. ومنذ تلك اللحظة، شهد العالم تقدماً سريعاً في مجالات مثل الشبكات العصبونية الاصطناعية والخوارزميات التعلم الآلي ومعالجة اللغات الطبيعية.
يمكن تصنيف أنظمة الذكاء الاصطناعي إلى ثلاث فئات أساسية: الأول ذاكرة ضعيفة تقوم بمهام محددة فقط، الثاني ذو ذكاء عام قادر على فهم العالم بنفس الطريقة التي يفهم بها الإنسان، وأخيراً الثالث ذو ذكاء خارق تفوق قواه المعرفية أي بشر حي. لكل منها تطبيقات فريدة تتطلب مستويات متفاوتة من القوة الحسابية وفهم عميق للمحيط الخارجي.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلسلقد اجتاح الذكاء الاصطناعي مختلف القطاعات بدءاً من الصحة العامة ووصولاً إلى الأعمال التجارية الغير تقليدية. فهو يُستخدم الآن في التحليل الدقيق لصور الأشعة السينية لمساعدة الأطباء في التش
- هل يجوز وضع الحذاء على سجاد المسجد لحجة أنه رجل عجوز. وهل يجب علي لومه أم لا؟
- تقدمت لخطبة فتاة، وكنت أمارس معها الجنس بالهاتف والإنترنت في فترة الخِطبة، ثم عقدت عليها، وتزوجتها،
- أنا فتاة أعمل في مؤسسة صغيرة وغير حكومية أي أنها ملك لامرأة، وربة عملي تستغل جهدي ولا تعطيني حقي حيث
- ماحكم من لم يخرج زكاة الفطر ناسياً؟وماذا يعمل إذا أراد إخراجها بعد العيد ؟ماذا تسمى إذا أخرجها بعد ا
- Louis E. Brus