تُعتبر الصلاة على الميت جماعة سنة نبوية، حيث اتبعها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، واستمر العمل بها بين المسلمين. ومع ذلك، فإن الصلاة على الميت فرادى جائزة أيضًا، وفقًا لحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول: “ما من مسلم يموت فيصلي عليه ثلاثة صفوف من المسلمين إلا وجب”. وقد اتفق جمهور العلماء على أن الجماعة ليست شرطًا لصحة الصلاة على الميت، بل هي سنة مستحبة. ومع ذلك، فإن المالكية يرون أن الجماعة شرط لصحة الصلاة على الميت، مثل صلاة الجمعة. وعلى الرغم من جواز الصلاة على الميت فرادى، إلا أن السنة هي الصلاة جماعة، خاصة إذا كان عدد المصلين كبيراً، حيث كلما كثر الجمع في الصلاة على الميت، كان أفضل. وبالتالي، يمكن القول إن الصلاة على الميت فرادى جائزة، ولكن السنة هي الصلاة جماعة.
إقرأ أيضا:الهجرة العربية للمغرب وتأثيرها الجينيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحاول أن أحفظ الحديث النبوي الشريف، وأجد صعوبة في حفظ من روى الحديث ومن أخرجه، وبما أن النصائح قد كث
- أنا مهندس معماري، أعمل أجيرا مع مكتب دراسات في الهندسة المعمارية، وقد واجهت إشكالا في عملي، فأردت أن
- مونتي كومباتري
- عندي مشكلة لا حل لها، أنا كنت ولا زلت أفكر أو أحلم بأشياء، وأقول سأفعلها، ولكن في اللحظة الأخيرة يحص
- إذا كان مريض الوسواس القهري مريضا بوسواس الطلاق ويوسوس له الشيطان أن كل كلمة هي طلاق منجز وهو حريص أ