تُعتبر التجارة في الألبسة المقلدة بماركات عالمية مثل adidas وLacoste حرامًا في الإسلام، وفقًا للنص المقدم. هذا الحكم مستمد من عدة أسباب. أولاً، بيع الألبسة المقلدة والتجارة بها يعتبر غشًا وخداعًا وتغريرًا بالمشترين، وهو ما نهانا عنه الدين الإسلامي. ثانيًا، إدخال هذه الألبسة للبلاد بطرق غير نظامية ودفع الرشاوى المحرمة يزيد من إثم هذه التجارة. كما أن بيع السلع المقلدة على أنها أصلية محرم، وكذلك الاتجار بها وتوزيعها على المحلات التجارية، لأن ذلك يعتبر غشًا للمسلمين، وكذبًا واحتيالًا عليهم. بالإضافة إلى ذلك، فإن بيع الألبسة المقلدة دون إعلام المشتري بأنها مقلدة يعتبر محرمًا وسببًا لمحق البركة. لذلك، يجب على المسلم ترك التجارة بهذه الألبسة المغشوشة سواء ببيعها أو المساعدة في إدخالها للبلاد بأي طريق كان، والبحث عن طرق أخرى للتجارة الحلال.
إقرأ أيضا:جينات الاندلسيين بين الواقع العلمي والتدليس- هل صحيح أن إطالة السجود تقوي الذاكرة وتمنع من الجلطة الدماغية؟
- بعض الألعاب وأيضا الجوالات تريد الموافقة، وتقول لك في الآخر إنك قرأت وتوافق وتضع لك دائرة بالجانب، و
- بعد الاستنجاء من البراز أتأكد من عدم وجود أثر للغائط بمنديل فأمسح به دبري بحيث لا أرى أثرا للغائط، و
- يقول سائل: ما علاقة الدين بالسياسة؟ ويرى أنه يجب فصل الإسلام عن الدولة والسياسة، فما ردكم عليه، أرجو
- Treat Myself