وفقًا للشريعة الإسلامية، لا يجوز إعطاء شخص بالغ ومدرك عقلياً أي نوع من الأدوية، بما في ذلك الأدوية النفسية، دون موافقته. ومع ذلك، هناك حالات استثنائية قد تتطلب إعطاء الدواء دون موافقة الشخص، مثل حالة الأم التي تعاني من عصبيتها نتيجة ثلاث جلطات قلبية. في هذه الحالة، يجب تقييم الوضع بدقة من قبل طبيب مختص لتحديد توازن المصالح والمضار المحتملة للأدوية المقترحة. من المهم أيضًا استشارة الطبيب لتحديد مدى ملاءمة الأدوية مثل و و، والتي قد تكون خيارات جيدة للمرضى الأكبر سنًا الذين يعانون من مشكلات عصبية مشابهة. بالإضافة إلى ذلك، يعد التحمل والصبر تجاه سلوك الوالدة أمرًا مهمًا، وكذلك تشجيعها على زيارة الطبيب ومتابعة رعايته الصحية. في بعض الحالات المستقبلية المحتملة، يمكن أن يكون علاج التشنجات الكهربائية خيارًا فعالًا. بشكل عام، يجب أن يكون القرار بشأن إعطاء الدواء دون موافقة الشخص بالغًا ومستندًا إلى تقييم دقيق من قبل المختصين.
إقرأ أيضا:لايوجد عرق بربري في شمال افريقيا بل هي مخلفات تجمعات لغوية ليست عرقية- Graeme Telford
- عند مشكلة تؤرقني جدا, وأحس دائما بتأنيب الضمير,فأنا عاملة في شركة أجنبية وأشغل مركزا محددا أعمل فيه
- اريد الاستفسار عن حكم الرشوة المعاصرة في الإسلام . جزاكم الله خيرا.
- سؤال في الطلاق: واحد قال: علي الطلاق لأطلق فلانة ـ أي اسم امرأته ـ فهل يكون طلاقا؟.
- ما حكم الإسلام في امرأة تتعدى على أم زوجها بالسب والقذف يوميا ولا يستطيع السيطرة عليها، علما بأنه غي