يتناول نص صاحب المنشور عبد الفتاح القاسمي موضوع الذكاء الاصطناعي باعتباره فرصة وتهديد محتمل للمجتمع العربي. يشير النص إلى أن تطورات تقنيات مثل التعلم الآلي ورؤية الكمبيوتر توفر فرصًا كبيرة لتحسين مختلف القطاعات بما فيها الرعاية الصحية وتعليم النقل. فعلى سبيل المثال، يمكن للذكاء الاصطناعي مساعدة الأطباء في التشخيص المبكر للأمراض بدقة عالية، وكذلك تقديم تنبؤات دقيقة بشأن تفشي الأمراض وتوصيات لتحسين الصحة العامة. بالإضافة إلى ذلك، يساهم الذكاء الاصطناعي في تعزيز الأمن وتقليل الجريمة عبر مراقبة الأنشطة المشبوهة والكشف عن الأدلة الخفية. ومع ذلك، ينبه النص أيضًا إلى وجود تهديدات محتملة مرتبطة بانتشار الذكاء الاصطناعي، منها خطر فقدان الوظائف نتيجة الاعتماد الكبير على الروبوتات في المهام الروتينية، وعدم عدالة اجتماعية ناجمة عن تحيز نماذج الذكاء الاصطناعي المدربة على بيانات غير متوازنة، فضلاً عن مخاوف متعلقة بحماية الخصوصية والأمان عند جمع كميات ضخمة من البيانات. وفي نهاية المطاف، يشدد النص على دور القرارات السياسية وحوكمة الذكاء الاصطناعي في تحديد مستقبل هذه التكن
إقرأ أيضا:تكتل الأساتذة المطالبين باللغة العربية في التعليم- أصدقائي وزملائي في الفصل يتحدثون بالكلام البذيء، وهذا يجعلني أتحدث مثلهم، فماذا أفعل لتفادي الكلام ا
- بسم الله الرحمن الرحيملي ابنة عمة يتيمة وقبل توبتي بسنتين أو ثلاث حاولت استمالتها وتجرأت على لمسها و
- قرأت في الموقع أنه يجب على من ارتكبوا الزنى أن يتوبوا إلى الله منه قبل الزواج، فإذا كان الخطيب يأتي
- إيمري، يوتا
- قبل سنتين، كانت زوجة أخي تتقرب من أبي، وتتصل به كل يومين تقريبًا. وكان أبي يذهب إلى بيتها، ويجلس فتر