تعتبر عملية تشخيص مرض السكري أمراً حيوياً للحفاظ على الصحة العامة، حيث يتطلب الأمر فهماً جيداً لأبرز العلامات والأعراض المرتبطة بهذا الداء. يشير مرض السكري أساساً إلى عدم قدرة الجسم على تنظيم مستويات الجلوكوز في الدم بشكل فعّال، وهو يأتي بنوعين رئيسيين: النوع الأول الذي غالباً ما يصيب الأطفال والمراهقين، ونوع الثاني الأكثر شيوعاً بين البالغين ذوي الوزن الزائد وقلة النشاط البدني.
من أبرز الأعراض الشائعة للشعور بالعطش المفرط والشرب الكثيف للمياه رغم ذلك، بالإضافة إلى التبول المتكرر نهاراً وليلاً نتيجة ارتفاع نسبة الجلوكوز في الدم. أيضاً، يعد فقدان الوزن غير المبرر والإرهاق المستمر من المؤشرات المحتملة الأخرى لهذا المرض. علاوة على ذلك، فإن التاريخ العائلي للإصابة بداء السكري يرفع احتمالية الإصابة به؛ إذ ترتفع فرصة الإصابة لمن لديهم أقارب مصابون بالأمراض ذات الصلة بحساسية الأنسولين كالـ”متلازمة كوشينج”، و”متلازمة موريلون بارسون وايسمان”.
إقرأ أيضا:أبو مروان عبد الملك بن أبي العلاء زهرلتأكيد التشخيص، يُنصح بإجراء فحص دم بسيط يقيس مستوى الإنسولين والجلوكوز أثناء الصيام وبعد ساعتين من تناول الطعام
- أنا استاذ جامعي، وقد طلب مني أحد الطلاب المغتربين الفقراء بإعطائه 15 علامة زيادة على علامته الحقيقية
- كنت قد أصبت بالج عافاكم الله ولقد تم علاجي مبكرا , ولقد أصبحت الآن طبيا معافى والحمد لله(لدي مستندات
- أدرس في كلية معينة، وفي آخر فصل دراسي لنا تم تكوين لجنة للبحث في شؤون التخرج من الجامعة، ومن ذلك صور
- في بعض ألعاب الأونلاين (التي يشترك فيها الكثير من اللاعبين قد يصل إلي 3000 أو أكثر)، يعرض على البعض
- من هو المهدي المنتظر، وهل صحيح أنه يكون ضالاً فيهديه الله؟ وأن اسمه محمد بن عبدالله؟ وأنه من نسل الر