تعكس كثرة النوم مجموعة متنوعة من الأسباب المحتملة التي تستدعي الاهتمام والصيانة الصحية. أولاً، قد يكون النظام الغذائي الذي يتضمن الكثير من النشويات والسكر مسؤولاً عن التعب والشعور بالنعاس الزائد؛ لذا فإن تعديل هذا النظام باتجاه وجبات خفيفة ومتوازنة تحتوي على بروتينات وألياف وفاكهة وخضروات يمكن أن يحسن مستويات الطاقة ويحد من رغبتك في النوم الزائد.
بالإضافة لذلك، يلعب القلق والاكتئاب دورًا كبيرًا حيث يشكلان ضغط نفسي شديد يؤثر سلبًا على جودة ونوعية النوم. هنا، تلعب تقنيات الاسترخاء مثل التأمل وتمارين التنفس العميق وتمارين اليوجا دورًا حيويًا في تخفيف الضغط وتعزيز النوم الجيد. كذلك، يعد احترام إيقاعات الساعة البيولوجية للجسم مهم للغاية – المحافظة على جدول نوم ثابت وتجنب تعرض العين للأضواء الاصطناعية ليلاً تساهم في ضبط “ساعة” الجسم الداخليّة.
إقرأ أيضا:الحافلة مغربية والسائق مغربي والركاب مغاربة ويتنقلون في مدن المغرب، فلماذا تُفرض عليهم الفرنسية؟بعض الحالات المرضية الأساسية كالسكري وأمراض القلب وأمراض الغدد الدرقية والجهاز المناعي قد تتسبب أيضًا في شعور دائم بالإرهاق والنوم المتزايد. وفي هذه الحالة، يجب طلب المشورة الطبية لإجراء التشخيص والعلاج المناسبين
- أنا شاب عمري 15 سنة، أريد أن أطرح سؤالا كالتالي: أريد أن أسأل عن تقصير الثياب حتى نصف الساق، وهل يكو
- الترجمات:
- ماذا كتب الأولون والمعاصرون في الأدلة على وجود الله؟ وهل بلغ عدد الأدلة 6؟ وما هي أفضل المصنفات؟ وكي
- قرأت فتواك برقم: 23290 وجاء في آخرها: وقد قال ابن قتيبة نفسه في غريب الحديث، عند قوله صلى الله عليه
- قرأت في موقعكم أن اللفظ غير الصريح في الطلاق يلزمه نية أو قصد إيقاع الطلاق, واللفظ الصريح يلزمه فقط