في الإسلام، يعتبر الانتساب إلى الأب هو الأصل والواجب، وهو ما أكده القرآن الكريم في سورة الأحزاب، حيث قال الله تعالى: “ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله”. هذا الحكم أجمع عليه العلماء، حيث يعتبر تغيير النسب إلى الأم أو غير الأب كفراً، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. ومع ذلك، هناك بعض الاستثناءات التاريخية حيث اشتهر بعض الصحابة بأسماء أمهاتهم، ولكن هذا كان من باب التعريف والاشتهار فقط، وليس من باب تغيير النسب.
ومع ذلك، فإن الانتساب إلى الأم أو غير الأب ليس مقبولاً شرعاً، خاصة إذا كان ذلك يسبب غضباً للأب أو يعتبر عقوقاً. كما أن هذا الفعل قد يعتبر شذوذاً وإغراباً عن العادات والتقاليد المجتمعية. لذلك، يجب على المسلمة أن تنتسب إلى أبيها الشرعي، وأن تتجنب تغيير النسب إلى الأم أو غير الأب، حتى لو كانت هناك خلافات مع الأب. إن تغيير النسب إلى الأم أو غير الأب لا يعتبر حلاً مقبولاً، بل يجب البحث عن حلول أخرى تتماشى مع تعاليم الإسلام.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات وتطبيقاتها في العلوم الإدارية والاقتصادية- زوجتي تدرس في جامعة تبعد حوالي 40 كيلو من قريتي، تسكن في سكن خاص بالطالبات في الجامعة، ولكن الجامعة
- ملعب دونباس
- هل ما روي عن عكرمة عن ابن عباس قال: ثلاثة أشياء نزلت مع آدم عليه السلام: الحجر الأسود وكان أشد بياضا
- ياشيخ: أنا طبيبة كنت أعمل في مستشفى طرفي لا تتوفر فيه أبسط الأجهزة لإنقاد المرضى، فجاءت حالة شككت في
- طلقت زوجتي طلقة واحدة, وحدث ذلك في حالة غضب, وهي الآن لا تريد الرجوع, مع العلم أن عندي منها ابنًا وب