تعتبر سيولة الدم اضطراباً طبياً خطيراً حيث تصبح قوامة الدم أقل كثافة من المعتاد، مما يؤدي إلى زيادة احتمالية حدوث نزيف حاد حتى مع إصابات بسيطة. يشرح النص مجموعة متنوعة من العوامل التي قد تساهم في هذه الحالة المعقدة. أولاً، بعض الأدوية المستخدمة لخفض ضغط الدم أو منع تجلطات القلب والأوعية الدموية يمكن أن تؤثر على سماكة الدم دون قصد. ثانياً، مشكلات الجهاز المناعي مثل الأمراض المناعية الذاتية مثل مرض فون ويلبراند وهيموفيليا يمكن أن تعوق إنتاج عوامل التجلط الصحيحة، مما يزيد من قابلية التعرض للنزيف.
بالإضافة إلى ذلك، يوجد عامل خلقي مرتبط بهذه المشكلة، وهو الاختلال الوراثي في عملية تخثر الدم الذي قد يكون موجودًا منذ الولادة بسبب عيوب جينية موروثة عبر الأجيال. علاوة على ذلك، العديد من الحالات المرضية الأخرى بما في ذلك التهاب الكبد الفيروسي، السرطان، الحمل المتقدم، والتهابات شديدة يمكن أن تؤثر جميعها على نظام تخثر الدم وتقلل من سمكه. كذلك، النظام الغذائي الفقير بالفيتامينات والمعادن الأساسية للتخثر العادي مثل فيتامين K والفولات يمكن أن يساهم أيضا في سيولة الدم. أخيرا وليس آخرا،
إقرأ أيضا:اتحادية قبائل الشياظمة- ترانسأونبروفانس
- كنت أملك ماكينة لكبس التبن«رباطة» تدار بواسطة جرار«تراكتور» وكان يشتغل على هذه الماكينة عامل بأجر وك
- ما اسم الجبل الذي أقيم عليه المسجد الأقصى؟
- يا شيخي الكريم بعدما انتهيت من صلاة المغرب مع الجماعة وأردت الخروج إذ أرى شخصا يقيم الصلاة وليس معه
- الوالدة كبيرة في السن، ومريضة بمجموعة من الأمراض المزمنة، كما أنها تعاني من صعوبة كبيرة بالحركة؛ ولذ