تشتهر العديد من الثقافات حول العالم باستخدام أساليب تقليدية قديمة لتخمين جنس الجنين قبل ولادته، وهي تعتمد على مجموعة متنوعة من المؤشرات غير المثبتة علمياً. يتضمن ذلك تفضيلات طعم المرأة الحامل تجاه أنواع محددة من الطعام – حيث يُنظر إلى حب الحلويات باعتباره دليلاً على احتمالية كون الجنين أنثى، بينما يرتبط الميل نحو الأطعمة المالحة بأولاد. علاوة على ذلك، يقترح بعض الناس استخدام سرعة نبضات قلب الجنين كمؤشر محتمل للجنس؛ فالنبضات السريعة (أكثر من 140 نبضة في الدقيقة) مرتبطة بالذكور المحتملين، بينما تعد النبضات البطيئة علامة محتملة للإناث.
بالإضافة إلى ذلك، تلعب حالة الشعر دورًا في هذه التوقعات التقليدية. وفقًا لهذا الاعتقاد القديم، فإن زيادة خشونة وشعر رأس الأم توحي بعلاقة هرمونية تربطها أحيانًا بالأطفال الذكور. وعلى الرغم من انتشار هذه الأساليب واستخدامها عبر التاريخ، يجب التنويه إلى أنها جميعًا مبنية على افتراضات وليس لها أساس طبي ثابت. لذلك، ينصح دائمًا باستشارة الاختصاصيين الطبيين الذين يستخدمون وسائل حديثة ودقيقة مثل الموجات فوق الصوتية للحصول على نتائج موثوقة
إقرأ أيضا:صاعد بن الحسن بن صاعد- أنا متزوجة منذ 17 سنة، وزوجي يعرف الله جيدًا، ولكنه يتكاسل عن الصلاة، ولا يصلي الفرض على وقته في كل
- العربي الملائم: مدينة موآو البرازيلية: ديموغرافية وتوزيع جغرافي
- ما صحة الحديث التالي: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان دعاء أخي يونس عجبا أوله تهليل وأوسطه تسب
- نحن 4 شباب في البيت أنا الرقم 3 بين إخوتي وعند عمي 3 أولاد بنت وشابان أصغر منها، أخواي الأكبر مني رض
- لما يزيد عن العام ترك أحد الأصدقاء عبوة فيها خمر ولكنها نفدت قبل أن يستعيدها، ولله الحمد أبعدني الله