في نقاش حاد حول تأثيرات التقدم التكنولوجي، وبالتحديد دور الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، يُثير صاحب المنشور أروى بن يعيش تساؤلاً جوهريًا حول ما إذا كان بوسع هذه التقنيات الحديثة أن تقوض الطبيعة العميقة للذكريات الإنسانية وتضعف العلاقات الشخصية. تشارك مجموعة من المشاركين آراءهم، حيث يؤكدون بشكل متكرر أن التكنولوجيا، وإن كانت تقدم الوقت والكفاءة، فهي تبقى مكملة للإنسان وليست بديلة عنه.
مديحة المنصوري وأحمد الدين البوخاري يتشاركان الرأي بأن الذكريات والعلاقات البشرية تشكل الجوهر الحقيقي لتجاربنا الفردية، وهي عناصر غير قابلة للتكرار بواسطة أي نظام ذكي. بينما يرى البعض أن الذكاء الاصطناعي توسع نطاق القدرات العملية، فإنه لا يتمتع بالقدرة على إعادة خلق اللحظات الإنسانية الثمينة أو الشعور بالحميمية والفرادة الذي يأتي مع وجود شخص آخر فعليًا.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)وفي ختام النقاش، يؤكد الجميع على أهمية المحافظة على الهوية البشرية في تلك التجارب الغنية بالعاطفة والتفاعل الاجتماعي – وهو شيء يصعب ترجمته إلى البيانات الرقمية. بالتالي، حتى مع
- أعمل بإحدى المدارس الخاصة وأتقاضى راتباً شهريا (1500) ولكن صاحب المدرسة يجعلنا نوقع على أوراق تثبت أ
- Villeneuve-les-Bordes
- زوجتي تطلب الطلاق وليس لدي مشكلة ولكن مايمنعني هو أطفالي الاربعة، فهي ربمامنعها غضبها من التفكير برو
- عندي سؤال: ما حكم إنشاء هاتف عمومي وهو محل به عدة هواتف يستعملها الشخص مقابل مبلغ يدفعه، وعادة يكون
- أود استفساركم جزاكم الله خيرا عن أمر حير عائلتنا هنا في هولندا حول مشكل عائلي سأحاول تبسيطه و اختصار