في سياق القرآن الكريم، يتم التعامل مع مفهوم الأمن بطريقة شاملة ومتكاملة تشمل جوانب مختلفة من الحياة الإنسانية. يؤكد القرآن على أن الأمن ليس فقط خلوًّا من الخوف والقلق، ولكنه أيضاً حالة من الطمأنينة والاستقرار التي تسمح للأفراد بالعيش بأمان وراحة بال. وهذا واضح في الآية “هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين” (الفتح)، والتي توضح أن الأمان النفسي والروحي هما الأساس للإيمان.
بالإضافة إلى ذلك، يناقش القرآن الكريم موضوعات الأمن الجسدي والاجتماعي. فالآية “ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق” (الأنعام) تدعم مفهوم احترام وحماية حقوق الإنسان وحرمة الدم البشري. بينما تنادي الآية “ولا تقربوا المال الحرام” (الأنعام) بتطبيق العدالة والمساواة بين أفراد المجتمع، وهو ما يعد عنصر أساسي لتحقيق الاستقرار الاجتماعي والأمني.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العساسوتأكيداً لهذه الأفكار، شدد القرآن على أحكام شرعية مهمة لحفظ عناصر الحياة الأربع: النفس، المال، العرض والعقل. هذه الأحكام تعمل كركائز رئيسية لبناء مجتمع آمن وفق المبادئ والقيم الإسلامية. وبالتالي، يمكننا القول بأن مفهوم الأمن في القرآن الكريم هو منظومة مت
- عندما تعلو درجة الإيمان للفرد تكون دلالة على رضا الرحمن عنه والعكس صحيح ؟ وهل تكون درجه الإيمان مقيا
- لم أكن أصلي لمدة سنة، وأنا الآن أقضي تلك الصلوات. إذا فاتتني صلاة من الصلوات الحاضرة؛ هل أصليها، أو
- عندي سؤال: أنا أعمل في شركة أجنبية،وتربطها اتفاقية مع شركة وطنية تقضي بأن تصرف على المواطنيين الوطني
- أنا صاحب شركة مقاولات، ولدي الكثير من العمال. في الفترة الراهنة تكاثرت علي الديون، وأجد صعوبة شديدة
- أصبت بسرطان الثدي، وكنت أتلقى العلاج الكيماوي في رمضان، ولم أصم إلا 4 أيام فقط. هل أتصدق بالأيام الت