في الإسلام، تعتبر عملية الخطوبة خطوة أساسية وبناءة نحو تأسيس علاقة زوجية مستقرة تقوم على الحب والمودة. يحدد هذا النظام الشريعة الإسلامية مجموعة من الضوابط والإجراءات التي يجب اتباعها أثناء هذه الفترة الحساسة. تبدأ الخطوبة باختيار الشخص المؤهل الذي يتقدم بطلب يد المرأة، والذي يقوم بذلك عبر والدها أو وصيه، مصطحباً معه أحد أقربائه الذكور. بعد الحصول على موافقة الأهل، يتم السماح للطرفين بالتعارف بشكل محدود، مع مراعاة الحدود الشرعية.
بعد ذلك، تجتمع الأطراف لمناقشة الجوانب المالية والعقدية للزواج، بما في ذلك تحديد المهر وتحديد التكاليف الأخرى المتعلقة بالاحتفالات. ويلي ذلك تأجيل التوقيع الرسمي للعقود لحين نقل ممتلكات المرأة إلى اسم زوجها الجديد. وخلال فترة الانتظار قبل الزفاف، يُشجع كلا الطرفين على معرفة بعضهما البعض بشكل أفضل وفهم قيمهما وأهدافهما الشخصية.
إقرأ أيضا:التأثير الجيني العربي حاضر بقوة لدى الأندلسيين حسب دراسة جينية جديدةوتضع الشريعة الإسلامية أيضاً العديد من الأخلاقيات والمسؤوليات خلال فترة الخطوبة، مثل ضرورة الاحترام المتبادل والالتزام بالقواعد الاجتماعية والدينية. ومن المهم أن يحافظ كلا الطرفين على سلوك محترم ومتوافق مع تعاليم الإسلام، مثل ارتداء ملابس محتشمة
- Jamie Reuben
- طلبت زوجتي الطلاق، واشترطت أن أتركها والأولاد في حالها- يعني (امشي ومالكش دعوة بينا)- أنا تزوجت مرة
- أخي الكريم هل يجوز قطع صلة الرحم مع خالي وخالتي، والسبب طردهم لي من المنزل؟ الحكاية باختصار: خالي يك
- صراحة موقعكم أعجبني كثيراً، وأتمنى من الله أن يجعلني وإياكم من أهل الفردوس الأعلى، ويجعل هذه المساعد
- في إحدى المرات كنت مسافرا بالحافلة إلى مدنية بعيدة ومع أننا خرجنا ليلا لم نصل إليها إلا بعد طلوع الش