يتناول مقال “تحديات التوازن بين العمل والحياة الشخصية” قضية حيوية ومعاصرة تتمثل في الصراع الذي يواجهه الأفراد بين متطلبات وظائفهم وحياتهم الخاصة. يشير المؤلف إلى أن الزيادة المطردة في طلب الشركات للإنتاجية والكفاءة قد أدت إلى ضغوط مستمرة ومواعيد نهائية كثيرة، الأمر الذي أثّر سلبياً على الصحة النفسية والجسدية لعاملين وعلاقاته الاجتماعية أيضاً. يُعزى سبب هذه المشكلة أساساً لساعات العمل الطويلة غير الرسمية الناجمة عن التقنيات الرقمية الحديثة، فضلاً عن توقعات الأداء الأعلى من قبل أصحاب العمل. علاوة على ذلك، تلعب مسؤوليات الأسرة دوراً محورياً في خلق حالة من الاختلال عند محاولة الموازنة بين مختلف جوانب الحياة. يقترح المقال حلولاً عملية لكلٍّ من الأفراد والشركات؛ بالنسبة للأفراد، ينصح بتحديد أولويات مهامهم وتنظيم وقتهم بفعالية، وإعطاء الأولوية للراحة والاسترخاء للحفاظ على الصحة العقلية والجسدية، وكذلك التواصل المفتوح مع الآخرين حول الحدود والتوقعات. أما فيما يتعلق بالشركات، فتتمثل الحلول المقترحة في اعتماد سياسات مرنة مثل العمل عن بعد وساعات عمل قابلة للتعديل، ودعم الصحة الع
إقرأ أيضا:الأدارسة الأشراف وبداية الدولة المغربية- Graduate Institute of International and Development Studies
- جزاكم الله خيرا لقد كنت ( للأسف ) محبا لسماع الأغاني وأسمع الأغاني بشكل كبير. وقد أعطيت هذه الأغاني
- كاثرينا كلاتا
- لاحظت أن جزءا كبيرا من مشاكل الناس يرجع إلى فوضى السلطات الشرعية وغير الشرعية في البيت ـ الأسرة ـ وا
- أبحث عن زوجة ثانية، ووجدت إنسانة أرغب في الزواج منها، ولكنها ترفض فقط، لكيلا تؤذي مشاعر زوجتي الأولى