المعصية في الفقه الإسلامي هي مصطلح يشير إلى مخالفة أمر الله وطاعته، مما يؤدي إلى سخطه وعقابه. وفقًا للنص، تنقسم المعاصي إلى عدة فئات بناءً على أصولها النفسية، والتي تشمل صفات ربوبية مثل الكبر والفخر، وصفات شيطانية مثل الحسد والبغى، وصفات بهيمية تتعلق بالشهوات الجسدية، وصفات سبعية تتضمن الغضب والحقد. بالإضافة إلى ذلك، تنقسم المعاصي إلى ثلاثة أقسام حسب الفقهاء: الكبائر مثل قتل النفس بغير حق، والفاحشة مثل قتل ذي رحم، والصغائر التي تشمل سائر الذنوب. ومع ذلك، فإن تحديد الكبيرة بالضبط ليس سهلاً، حيث أن الله تعالى أخفى ذلك عن العباد ليجتهد كل واحد في اجتناب ما نهى عنه. وبالتالي، فإن الإصرار على الصغائر قد يجعلها في منزلة الكبائر. في الختام، المعصية هي خروج عن الطاعة ومخالفة للأمر، وتتنوع أصولها النفسية وتصنيفاتها الفقهية، مما يجعل من الضروري على المسلم أن يجتهد في اجتنابها.
إقرأ أيضا:گر (إعْتَرِف)- تركت نمص حواجبي منذ ما يقارب سنتين، وحواجبي كثيفة جدا، ولونها أسود، ومنظرها ليس جميلا أبدا. ولي فترة
- سؤالي هو أنا أعاني حكة ومن المحتمل أكزيما في الشرج، أيضا من فترة سنة أحيانا أحس برطوبة في منطقة الإل
- هل يحث الإمام المأمومين في صلاة الجنازة على تسوية الصفوف مثل سائر الصلوات؟ وعند كل صلاة على جنازة يق
- ما حكم من يسجل الإعجاب بصفحة على الفيسبوك، تقوم أحياناً بوضع منشورات كفرية على صفحتها؟ وهل يكفر بتسج
- شغفت بشدة بـ(البابا) يوحنا بولس الثاني لما لمست منه من طيبة وتسامح تجاه الأديان الأخرى.. وكم أحزنني