اسم الله “الصمد” يحمل فوائد عظيمة للمسلم في حياته الدينية والاجتماعية. من الناحية الدينية، يعتبر فهم وتعلم أسماء الله الحسنى، بما فيها “الصمد”، جزءاً أساسياً من المفاهيم العقدية للمسلم. معرفة أن الله الصمد يعني أن كل شيء في الوجود مفتقر إليه، وأن الله هو الوحيد الذي لا يحتاج إلى أحد. هذا الفهم يعزز التوكل على الله، حيث يجعل المسلم يوجه كل حوائجه إليه وحده، ويؤمن بقضائه وقدره.
في الجانب الاجتماعي، يمكن أن يكون اسم الله “الصمد” دافعاً للمسلم ليكون مقصوداً من قبل الآخرين للخير، ومطلوباً في مساعدتهم. هذا يعزز روح التعاون والتكافل بين المسلمين. بالإضافة إلى ذلك، فإن تفعيل معاني اسم الله “الصمد” في الحياة اليومية يمكن أن يؤدي إلى دوام ذكر الله والصمد، والافتقار في جنابه والخضوع له.
إقرأ أيضا:الرواية الشفهية وحجيتها في إثبات الوجود السباعي في منطقة غرب سوسمن الناحية اللغوية، “الصمد” يعني المفتقر إليه كل ما سواه، وهو الذي يصمد إليه في الحاجات دون أن يكون فوقه أحد. هذا التعريف يعكس معنى التعظيم الخالص لله وحده. كما يشير إلى الدائم الباقي الذي لم يزل ولا يزال، وهو الغني المستغني عن كل أحد والمحتاج إليه كل أحد. هذا الاسم أيضاً يرتبط بالرغائب والمصائب، حيث يعتبر الله الصمد المقصود في الرغائب والمستعان به في المصائب.
- طلب مني صديق الدخول معه في تجارة، على أن يعطيني نسبة 20 % من المبلغ الذي سوف أستثمره معه، ولتفادي ال
- لماذا على المرأة فقط بأن تغطي شعرها بينما الرجل لا يغطي شعره أو كتفيه مع العلم بأن المرأة ممكن أن تف
- هل يجوز للأخ إرغام أخته على ارتداء الحجاب بالقوة ورغما عنها مع العلم أنها غير مقتنعة بذلك, وأبواها ع
- هل هناك قراءة منسوخة في مسح القدمين في الوضوء؟ وكيف نسخت؟
- هل يجوز لي أن أذكر الله بذكر لله وقراءة القرآن في المسجد بعد صلاة الصبح، لما بعض الناس يقرؤن القرآن