فيما يتعلق بـ “فضل سورة يس”، فإن النص يؤكد على عدم ثبوت أي أحاديث صحيحة تنسب فضلاً خاصاً لهذه السورة إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم. رغم انتشار بعض الروايات حول مزايا مختلفة لسورة يس مثل تخفيف الألم أثناء الاحتضار أو تحقيق الحاجات، إلا أنها جميعها تعتبر ضعيفة المصدر وغير مؤكدة. ومع ذلك، يشير النص إلى أنه يمكن استخدام سورة يس خلال عملية الرقية الشرعية نظراً لصفاتها الشافية والمباركة بشكل عام. بالإضافة إلى ذلك، ينوه بأن أفضل طريقة لاستخدام القرآن للحصول على البركات والفوائد هي اتباع الأدلة الصحيحة والسنة النبوية، حيث تشمل تلك الأدلة قراءة سور معينة مثل الفاتحة والبقرة وسورة الإخلاص والمعوذتان. وفي النهاية، تؤكد الفقرة على أن سورة يس جزء من القرآن الكريم الذي يعد بركة كاملة في ذاته، وأن قراءته تساهم في تفريج الهموم بغض النظر عن السورة المحددة.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب الجبر والمقابلة (المختصر في حساب الجبر والمقابلة)- فضيلة الشيخ: ما حكم الربح الناتج من نشر العضو صفحة علمية أو ثقافية على موقع الأنترنت المعروف فيس بوك
- كوميون متزنهاوس الفرنسي
- قبل مدة نذرت نذرا بيني وبين نفسي أن أفعل كذا إن حصل كذا، وكنت أنويه ولم أتلفظ به بلساني، لكني تلفظت
- أدرس القرآن الكريم عند رجل يعمل في المسجد النبوي الشريف - ولله الفضل والمنة - لكنه قال لي كلاما غريب
- خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم فقال: يا أيها الناس اتقوا هذا الشرك، فإنه أخفى من دبيب ال